تعرف على السيناريو المرتقب في مجلس النواب الاثنين وما سيطرحه البام
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تعرف على السيناريو المرتقب في مجلس النواب الاثنين وما سيطرحه البام

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعرف على السيناريو المرتقب في مجلس النواب الاثنين وما سيطرحه البام

مجلس النواب اليوم الاثنين
الرباط - المغرب اليوم

يعقد مجلس النواب اليوم الاثنين الموافق 4 حزيران /يونيو، جلسة عمومية تخصص للأسئلة الشفهية الأسبوعية، تبعا للمقتضيات الدستورية.

وسيترافع الفريق النيابي لحزب الأصالة والمعاصرة خلال هذه الجلسة على مجموعة من القضايا، حيث سيسائل الفريق الحكومة في شخص وزير الاقتصاد والمالية عن التدابير المتخذة لتقييم انعكاسات وآثار قرار تحرير سعر صرف الدرهم وأسعار المحروقات على جيوب المغاربة والاقتصاد الوطني.

وسيسائل الفريق النيابي للبام الوزير المنتدب المكلف بالشؤون العامة والحكامة بشأن التلاعب في أثمنة الدقيق المدعم، وبشأن الإجراءات والتدابير المتخذة لزجر المتلاعبين في أثمنة وجودة الدقيق المدعم.

وسيتطرق الفريق النيابي إلى مجال الصحة، وسيتم سؤال وزير الصحة عن الإجراءات المتخذة لمعالجة إشكال عدم اعتراف الجامعات المغربية بالدبلوم المسلم لخريجي السلك الثاني للممرضين، حيث أن بعض الجامعات الوطنية ترفض اعتماد هذا الدبلوم في الانتقاء والتسجيل في سلك الدكتوراه رغم اتخاذ الوزارة إجراءات تهم فتح سلك الماستر في بيداغوجية العلوم التمريضية وتقنيات الصحة بالمعاهد العليا، كما تم تمكين حاملي دبلوم الطور الأول في الدراسات شبه الطبية المسلم من طرف معاهد تأهيل الأطر في الميدان الصحي من ولوج سلك الماستر المفتوح بالكليات الوطنية، كما تم فتح باب الولوج إلى سلك الدكتوراه بالنسبة لحاملي شهادة السلك الثاني في الدراسات شبه الطبية المسلم من طرف المعاهد، وذلك في إطار تسوية الوضعية العلمية لفائدة الممرضات والممرضين.

وسيولجه الوزير ذاته، سؤال الفريق البرلماني بشأن التدابير المتخذة لتدبير مشكل تعطل التجهيزات الصحية بالمستشفيات العمومية وتأثيراته السلبية على السير العادي للخدمات الطبية.

وسيسائل الفريق النيابي بشأن غياب إستراتيجية مندمجة لتفعيل برامج صندوق دعم التماسك الاجتماعي، وزيرة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية عن الإجراءات المزمع اتخاذها لتحسين خدمات وأداء صندوق التماسك الاجتماعي.

ويتوجه فريق الأصالة والمعاصرة كذلك إلى وزير الشباب والرياضة والذي سيتم سؤاله بشأن وضعية الأطر المساعدة بقطاع الشباب والرياضة حيث أنه بالرغم من الدور الهام الذي تؤديه، بكل كفاءة وجدية، في تأطير وتدبير وتسير الأندية النسوية ودور الشباب، رياض الأطفال، وغيرها من المصالح بمقرات مختلف المديريات، إلا أن هذه الفئة تعاني من وضعية مادية واجتماعية صعبة حيث لا يتجاوز سقف اجرها الشهري 500 درهم ومنحة سنوية تقدر ب 1080 درهما فقط، فضلا عن حرمانها من العديد من المزايا والخدمات الاجتماعية كالتغطية الصحية والتقاعد التي يتمتع بها غيرها من موظفي الوزارة.

وتتوجه أسئلة الفريق أخيرًا في مجال التعليم، وسيسأل المجهودات التي تبذلها الوزارة من أجل النهوض بقطاع التعليم وخلق عدالة مجالية بين مختلف جهات المملكة ومنها جهة مراكش أسفي.

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على السيناريو المرتقب في مجلس النواب الاثنين وما سيطرحه البام تعرف على السيناريو المرتقب في مجلس النواب الاثنين وما سيطرحه البام



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:34 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

تنظيم الدورة الثالثة لدوري أنزا لركوب الموج

GMT 08:07 2017 الأربعاء ,16 آب / أغسطس

شبكات التواصل بين السلبي والإيجابي

GMT 14:01 2017 الأربعاء ,23 آب / أغسطس

5 أسرار طبيعية للحصول على رموش جذابة و كثيفة

GMT 03:34 2015 السبت ,19 كانون الأول / ديسمبر

اطلاق أشغال مجمع الفردوس السكني في خريبكة

GMT 23:33 2016 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تأخير قطع الحبل السري مفيد للمولود

GMT 03:55 2016 الأربعاء ,28 كانون الأول / ديسمبر

"البحث عن الإلهام على انستغرام" أبرز أفكار تنظيم الخزانة

GMT 17:08 2015 الثلاثاء ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

مباي نيانج يرفض فكرة الرحيل عن فريق "ميلان" الإيطالي

GMT 16:14 2017 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يلتقي الرئيس الألماني

GMT 10:12 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار تمنح الشقق الصغيرة مساحات واسعة لاستغلال أفضل

GMT 02:39 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

"أوريفليم" تُعلن عن مجموعة جديدة من العطور للنساء

GMT 08:09 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

إيلي صعب تطلق مجموعة من العطور الجديدة لإطلالة ساحرة

GMT 03:28 2017 الأربعاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

مدرب هندوراس يستدعي الحارس كيفين هيرنانديز لمواجهة أستراليا
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya