منتسبون إلى الاتحاد الاشتراكي يطلقون حركة تحمل هاشتاغ ساخطون
آخر تحديث GMT 06:12:26
الثلاثاء 1 نيسان / أبريل 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

لتصحيح الوضع التنظيمي الحزبي الموصوف ب"المتأزم"

منتسبون إلى "الاتحاد الاشتراكي" يطلقون حركة تحمل هاشتاغ ساخطون

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - منتسبون إلى

حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية
الناظور - هناء امهني

أطلق منتسبون إلى حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، حركة تحمل هاشتاغ ساخطون وغاضبون، بهدف تصحيح الوضع التنظيمي الحزبي الموصوف ب"المتأزم". وتأتي هذه الحركة التي إنطلقت بإقليم الناظور، في إطار فتح نقاش مع مختلف الاتحاديين الغاضبين وبلورة تصور عام لإصلاح الوضع التنظيمي الذي يعرف جمودا كبيرا.

وقال المنتسبون الى الحركة الشبابية، إن ساخطون وغاضبون، استطاعت ان تفتح نقاشا عميقا مع عدد من الاتحاديين والاتحاديات عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وتقنع من وصفته ب"الاتحاديين ذوي القناعات المبدئية"، على الانخراط في المبادرة ودعمها في أفق تحقيق الأهداف المتوخاة.

وكشف المنتسبون، عن أن الحركة التحق بها اتحاديون مسؤولون في أجهزة حزبية على المستوى المحلي، الاقليمي، الجهوي، والوطني، بالإضافة الى اتحاديات ممثلات في اللجنة المركزية للشبيبة الاتحادية (أعلى جهاز تقريري بقطاع الشبيبة الاتحادية). وأعلن جميع المنتسبون في حركة #ساخطون_وغاضبون، أنهم سيعملون على فتح نقاشات وعقد لقاءات، وابراز ما سيتم الاتفاق والتوافق حوله على أرض الواقع.

وتهدف ساخطون وغاضبون الى عقد لقاءات محلية، إقليمية، وجهوية، في افق طرح تصور الحركة داخل المجلس الوطني للحزب اثناء انعقاده..ومناقشة ما يمكن مناقشته، وكذا إلى لم شمل جميع الاتحاديين والاتحاديات في افق تأثيث بيتهم الداخلي والاستعداد للمحطات الكبرى التي يمكن أن يكون فيها الاتحاد رقما صعبا أو لا يكون.

وإنبثقت فكرة ساخطون وغاضبون، من نقاش دار بين مجموعة من أبناء المدرسة الاتحادية في إقليم الناظور (جهة الشرق)، من خلال خوضهم في نقاش عميق حول الوضع التنظيمي للحزب بالمدينة والموصوف ب"المتأزم" والذي لم يعرف أي مبادرة لتصحيح ما يمكن تصحيحه، خاصة وان الحزب أصبح خارج اللعبة وغائب غيابا تاما عن المشهد السياسي، إذ لم يبقى منه سوى الاسم.

وتسعى الحركة، الى فتح نقاش عميق مع ما تبقى من الاتحاديين، والانفتاح على اتحاديين اخرين يركنون في هامش الهامش من التنظيم جراء تجميدهم لعضويتهم، بغية وضع تصور عام يروم النهوض بالوضع الحزبي.

قد يهمك أيضاً :

المينورسو تستخدم أليات الرصد والمتابعة في صحراء المغرب

تعرف على الجنرال "ضياء الرحمان" قائد بعثة المينورسو في الصحراء

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منتسبون إلى الاتحاد الاشتراكي يطلقون حركة تحمل هاشتاغ ساخطون منتسبون إلى الاتحاد الاشتراكي يطلقون حركة تحمل هاشتاغ ساخطون



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:48 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 18:53 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الحمل

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية العام فرصاً جديدة لشراكة محتملة

GMT 11:13 2019 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

"الفاو" تشيد بتبصر وريادة الملك في العالم العربي

GMT 02:36 2019 الأحد ,21 تموز / يوليو

فيلم "الحقيقة" يفتتح مهرجان البندقية

GMT 05:10 2019 الخميس ,18 إبريل / نيسان

تعرف على طرق بسيطة لحساب "فوائد البنوك"

GMT 08:16 2019 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

هالة صدقي تكشف معلومات عن مُسرّب الفيديو المسيء

GMT 05:11 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

مواليد برج القوس يميلون إلى الاعتقاد بمستقبل جميل وواعد

GMT 23:34 2018 الأحد ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أهم مميزات ومواصفات سيارة "BMW X7" الجديدة

GMT 05:47 2016 الثلاثاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

فولكس فاجن تُقدّم إلى عشاقها باسات 2017 بقوة أداء وأمان تامّ

GMT 11:31 2017 الأربعاء ,18 تشرين الأول / أكتوبر

حنان زعبول تكشف عن تفاصيل صراعها مع الشيخ الفيزازي

GMT 22:31 2017 الثلاثاء ,23 أيار / مايو

مؤسسات الكتب الخارجية
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya