مجلس النواب المغربي يناقش مستقبل التعليم وجودته بعد اعتماد نظام “التعاقد”
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية يبدي قلقه من أوضاع القطاع

مجلس النواب المغربي يناقش مستقبل التعليم وجودته بعد اعتماد نظام “التعاقد”

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مجلس النواب المغربي يناقش مستقبل التعليم وجودته بعد اعتماد نظام “التعاقد”

مجلس النواب المغربي
الرباط - المغرب اليوم

وجّه الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمجلس النواب، طلبًا إلى رئيس لجنة التعليم والثقافة والاتصال، أعقب اجتماعا بحضور وزير التربية الوطنية والتكوين المهني، سعيد أمزازي، لمناقشة مستقبل التعليم في المغرب وجودته بعد اعتماد نظام "التعاقد".

وذكر الفريق الاستقلالي أنه يتابع بـ"قلق كبير الأوضاع التي يعيشها قطاع التعليم بالمملكة، التي تتميز بكثير من الارتباك والتردد، نتيجة غياب التخطيط الاستراتيجي في قطاع حيوي ومصيري لتحقيق أي تقدم وتنمية بالمغرب"، كما أفصح الفريق عن رفضه لنظام التعاقد، معتبرًا أن "مهمة التدريس تقتضي أساسا تحقيق الاستقرار النفسي والمادي لهذه الهيئة فضلا عن التكوين الجيد والمستمر".

وكان آلاف الأساتذة المتعاقدين، قد خرجوا إلى الشارع الأسبوع الماضي، للمطالبة بالتعيين وإلغاء نظام التعاقد في قطاع التعليم.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجلس النواب المغربي يناقش مستقبل التعليم وجودته بعد اعتماد نظام “التعاقد” مجلس النواب المغربي يناقش مستقبل التعليم وجودته بعد اعتماد نظام “التعاقد”



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:14 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

اتحاد كرة القدم يكشف رغبة ريال مدريد في ضم محمد صلاح

GMT 04:38 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين سهرة للمحجبات من أحدث صيحات موضة الشتاء

GMT 01:05 2012 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

حناج عيين با بنيه - نقوش بحرينية يتناول انواع نقوش الحناء

GMT 13:28 2015 الأربعاء ,18 شباط / فبراير

أفضل ستة فنادق في مراكش للاستمتاع بالرفاهية

GMT 03:24 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

قواعد الإتيكيت الخاصة بالتعامل مع زملاء العمل

GMT 00:53 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يعود للغناء مرة أخرى بعد ثبوت صحة موقفه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya