محمد العثماني يعلّق على أسباب حل  حزب المصباح في وجدة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

بَنَت الأمانة العامة قرارها على رصدها لعدد من الإشكالات

محمد العثماني يعلّق على أسباب حل حزب "المصباح" في وجدة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - محمد العثماني يعلّق على أسباب حل  حزب

حزب العدالة والتنمية بوجدة
الرباط - المغرب اليوم

أكد محمد العثماني، البرلماني عن حزب العدالة والتنمية بوجدة، وعضو الكتابة الإقليمية للحزب بذات المدينة، أن قرار الأمانة العامة حل الحزب، كان هو التنسيق والتحالف مع أعضاء بحزب الأصالة والمعاصرة بمجلس جماعة وجدة.

 وأوضح العثماني، في تدوينة على حسابه في موقع "فيسبوك"، أن الأمانة العامة بنت قرارها على "رصدها لعدد من الإشكالات والاختلالات التنظيمية المتراكمة التي عرفها الحزب بالإقليم لعدة سنوات مما أدى إلى حالة تقاطب حادة داخل الحزب إقليميا".

  أقرأ أيضا :

13 عضوًا من المكتب السياسي لـ "الأصالة والمعاصرة" يقاطعون اجتماع حكيم بن شماش

وتساءل البرلماني المذكور، "إذا كان الحزب على هذا الوضع هل كان سيحقق النتائج التالية: في 2015 حصل على 28 عضوا من 65 بمجلس وجدة؛ 16 عضوا بالجماعات القروية؛ 5 أعضاء بمجلس العمالة؛ 4 أعضاء من أصل 9 حصل عليها الحزب بالجهة المشكلة من 8 أقاليم؛ 4 أعضاء بغرفة التجارة من أصل 7؛ 2 بغرفة الصناعة التقليدية من أصل 4".

وأضاف، أنه في 2016 رغم الرجة التي أحدثها قرار الأمانة العامة بوضع عبد الله هامل على رأس اللائحة بعد أن وضعته هيئة الترشيح في الرتبة السادسة، حصلنا على مقعدين من أربعة، متسائلا، "هل حزب يعيش إشكالات واختلالات تنظيمية قادر على تحقيق كل هذه النتائج".

وتحدث العثماني، عن "التجاوزات المسجلة من قبل أعضاء الحزب الأعضاء بالمجلس الجماعي لوجدة بإيعاز من مكتب الفريق ومن الكتابة الإقليمية وخاصة التنسيق والتحالف مع جزء من الأغلبية"، مشيرا إلى أن "التنسيق والتحالف هو القطرة التي أفاضت الكأس والتي اتخذت ذريعة لحل الحزب بإقليم وجدة".

وقد يهمك أيضاً :

مجلس النواب المغربي يصادق بأغلبية الأعضاء على "قانون التعليم"

حسن بنعدي يُشبّه حزب الأصالة والمعاصرة المغربي بسفينة كانت تمشي بسلام

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد العثماني يعلّق على أسباب حل  حزب المصباح في وجدة محمد العثماني يعلّق على أسباب حل  حزب المصباح في وجدة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين

GMT 20:47 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

"الوطني للسكك الحديدية "يعلن عن تخفيضات في تذاكر القطار

GMT 10:42 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حركة إعفاءات وتغييرات جديدة في صفوف الدرك الملكي

GMT 02:26 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ورق جدران بألوان جذابة لديكورات غرف معيشة مبهجة

GMT 22:03 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

صعقة كهربائية تودي بحياة شاب في سلوان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya