نبيلة منيب تؤكّد أن ما يهدد المغرب حاليا هو الفكر الوهابي الذي يدفع شبابه إلى التطرف
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الأمينة العامة لحزب الاشتراكي الموحد تتحدث عن وعود المرشّحين غير الصادقة

نبيلة منيب تؤكّد أن ما يهدد المغرب حاليا هو "الفكر الوهابي" الذي يدفع شبابه إلى التطرف

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - نبيلة منيب تؤكّد أن ما يهدد المغرب حاليا هو

نبيلة منيب تؤكّد أن ما يهدد المغرب حاليا هو "الفكر الوهابي" الذي يدفع شبابه إلى التطرف
الدار البيضاء ـ جميلة عمر

أكدت الأمينة العامة لحزب الإشتراكي الموحد، نبيلة منيب، أن "ما يهدد المغرب حاليا هو الفكر الوهابي الذي يريد أن يدفع بشبابنا إلى التطرف".
و أضافت منيب في مهرجانها الخطابي، الذي نظمته الخميس في مدينة الرشيدية أن المغرب كان يعيش في أمن و أمان منذ قرون حتى تسلل هذا المذهب إلى هذا البلد الآمن، حيث أخذوا يستغلون الدين من أجل استمالة المواطنين الطيبين والضعاف ليصوّتوا لصالحهم في الإنتخابات، لكي يعثوا في الأرض فسادا،في إشارة إلى حزب العدالة والتنمية، مشيرة إلى أنه منذ فجر الإستقلال وانتظارات المغربيين تتعاظم، لكن المرشحين يعدون بأشياء عديدة لكنهم في الحقيقة لا يخدمون سوى مصالحهم الخاصة.

وأعلن أستاذ الانتروبولوجيا في جامعة برنستون في أميركا، عبد الله حمودي، على إثر حملة التضامن مع نبيلة منيب أن المطلوب في مبادرة توجيه رسالة إلى نبيلة منيب من قبل 100 شخصية، هي فدرالية اليسار الديمقراطي، "لكننا أردنا تشخيصها في السيدة نبيلة منيب بالنظر الى إشعاعها الاعلامي والسياسي ولدفاعها الدائم والمستميت عن مبادئ الفدرالية في الواجهات السياسية والاعلامية"، مضيفا أن هذه السيدة تجمع عددا من الصفات كونها الكاتبة العام للحزب الاشتراكي الموحد وقيادية بالفدرالية الديمقراطية لليسار وصوتا من الاصوات القوية في المغرب.
وأبرز حمودي أن أساس المبادرة وآفاقها، هو أن تلعب فيدرالية اليسار الديمقراطي دورًا في تجميع القوى المشتتة حول برنامج واقعي يضمن الاقلاع السياسي والاقتصادي، مضيفا،  " البلاد تفتقد لقوى موضوعية ووازنة تناضل من اجل الديمقراطية المؤسساتية وفصل السلط، والفصل بين السلطة السياسية والمبادرة الاقتصادية ومواجهة الاحتكار".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نبيلة منيب تؤكّد أن ما يهدد المغرب حاليا هو الفكر الوهابي الذي يدفع شبابه إلى التطرف نبيلة منيب تؤكّد أن ما يهدد المغرب حاليا هو الفكر الوهابي الذي يدفع شبابه إلى التطرف



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya