لحسن الداودي يحصل على ثقة المغربيّين في مسقط رأسه بني ملال
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

شغل منصب وزير التعليم العالي في حكومة بنكيران عام 1947

لحسن الداودي يحصل على ثقة المغربيّين في مسقط رأسه بني ملال

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - لحسن الداودي يحصل على ثقة المغربيّين في مسقط رأسه بني ملال

وزير التعليم العالي لحسن الداودي
الرباط - مروة العوماني

 منح المواطنون في جهة بني ملال- خنيفرة، ثقتهم لحسن الداودي، عضو الأمانة العامة لحزب المصباح، والذي شغل مناصب عدة مهمة.

وقد ولد لحسن الداودي، الذي يشغل منصب وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، منذ 3 كانون الأول/ يناير 2012 في حكومة بنكيران عام 1947 في مدينة بني ملال، متزوج من فرنسية ولديه ولدين.

ورافقت مسيرة السياسي والقيادي في حزب المصباح، عددًا من "الفضائح"، إلا أنه كان مدافعا شرسا ضد كل ما ينشر ضده في الصحف والمواقع الإعلامية.

وأشهر فضيحة واجهها الداودي، ووصل صداها إلى مجلس النواب، فضيحة "الأيبادات" أو الألواح الإلكترونية، حيث كشفت الصحف أن الصفقة كانت مشبوهة، وثمن "الأيباد" الموجه أساسا إلى الطلبة أغلى بكثير من قيمته.
 
الشهادات العلمية الحاصل عليها:

 الإجازة في العلوم الاقتصادية.

دبلوم الدراسات العليا في العلوم الاقتصادية بجامعة ليون II بفرنسا،

دكتوراه الدولة في العلوم الاقتصادية بجامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس.

الوظائف والمهام:

شغل الداودي منصب أستاذ مساعد في كلية الحقوق في فاس بين 1979-1988، وحصل سنة 1988 على درجة أستاذ محاضر في الاقتصاد، وتولى رئاسة قسم الاقتصاد في كلية الحقوق في فاس بين 1992-1994 ثم رئيسا لقسم الاقتصاد في كلية الحقوق في سلا الجديدة في الفترة من 2000 إلى 2002.

كما تولى رئاسة قسم الإقتصاد في فاس (1992-1994)، وبين سنة 1989 و1998 تولى مهمة مستشار في البنك الإسلامي للتنمية في جدة لتقييم أشغال البحوث والنشر، كما تولى في الفترة من 1997 إلى 1999 منصب نائب المدير المكلف بالعمل الاجتماعي بالتعاون الوطني.

 شغل منصب نائب رئيس مجلس النواب (2004-2010).

عضو بالأمانة العامة للحزب (1996-2011).

 نائب للأمين العام للحزب من 2001 إلى 2011.

وانتخب نائبا برلمانيًا عن دائرة فاس المدينة، خلال الفترة الممتدة من 2002 إلى 2011.

وهو رئيس لفريق العدالة والتنمية في مجلس النواب (2010-2011).
 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لحسن الداودي يحصل على ثقة المغربيّين في مسقط رأسه بني ملال لحسن الداودي يحصل على ثقة المغربيّين في مسقط رأسه بني ملال



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya