السورية غفران محمد تعترف أنها جاءت إلى ريو لاكتساب الخبرة فقط
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

صرّحت أن طموحها الشخصي كان التأهل الى الدور قبل النهائي

السورية غفران محمد تعترف أنها جاءت إلى ريو لاكتساب الخبرة فقط

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - السورية غفران محمد تعترف أنها جاءت إلى ريو لاكتساب الخبرة فقط

السورية غفران محمد
دمشق ـ المغرب اليوم

اعترفت العداءة السورية غفران محمد، بأنها كانت تهدف إلى المشاركة فقط واكتساب الخبرة من خلال تصفيات سباق 400 م حواجز، مساء الإثنين، ضمن منافسات ألعاب القوى بأولمبياد ريو دي جانيرو، لكنها كانت تتمنى بالتأكيد بلوغ الدور قبل النهائي.

واحتلت غفران، المركز الثامن الأخير، في المجموعة الرابعة بالتصفيات مسجلة 58.85 ثانية، لتحتل المركز 41 في الترتيب العام لتصفيات السباق، وقالت غفران "السباق كان سريعا جدا. أتيت إلى هنا للمشاركة فقط طبعا لكن طموحي كان التأهل للدور قبل النهائي. رقمي الشخصي كان يعطيني الأمل للوصول للدور المقبل".

وأوضحت غفران "حاولت مجاراة إيقاع السباق ولكن لم استطع، وصولنا إلى هنا أكبر إنجاز في حد ذاته، نعاني كثيرا ومن العديد من الأشياء أولها السفر"، وتابعت العداءة السورية "أتينا إلى هنا عن طريق بيروت، فلا يوجد رحلات من مطار دمشق، كما أننا في أغلب الأحيان لا نحصل على تأشيرات للعديد من الدول للمشاركة في دورات رياضية كما أن هناك لاعبين لم يستطيعوا المشاركة في دورات مؤهلة للألعاب الأولمبية بسبب عدم حصولهم على تأشيرات"، وأضافت "نتحدى كل العوامل والظروف للتمرين والمشاركة، ينقصنا العديد من المدربين، نحن لدينا مدرب واحد هو عماد سراج في ألعاب القوى وهو لجميع الأعمار وكل الاختصاصات بالفريق السوري، كذلك لا يوجد مدربون أجانب يرغبون في القدوم الى سورية في ظل الظروف التي نمر بها".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السورية غفران محمد تعترف أنها جاءت إلى ريو لاكتساب الخبرة فقط السورية غفران محمد تعترف أنها جاءت إلى ريو لاكتساب الخبرة فقط



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 12:09 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 12:01 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 17:49 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

GMT 19:23 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الدلو

GMT 19:31 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

مناقشة رواية "غيوم فرنسية" في معرض الكتاب

GMT 04:30 2019 السبت ,26 كانون الثاني / يناير

باتاكي ترتدي بكيني أحمر متوهج وتتباهى بجسدها

GMT 06:55 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي على كيفية معرفة الفرق بين الألماس الحقيقي والصناعي

GMT 02:40 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

الأعمال الفنية الحديثة تخلو من الراقصة الممثلة الموهوبة

GMT 02:42 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

استكمال جمال سليمان ومنة فضالي وياسر فرج "أفراح إبليس2"

GMT 13:55 2016 الخميس ,15 أيلول / سبتمبر

استنفار أمني في زايو بعد العثور على فتاة مقيدة

GMT 23:33 2016 الجمعة ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنانة ريم مصطفى تنضم إلى فريق عمل "اللهم إني صائم"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya