الأميركي مايك بول يهاجم فكرة مراجعة أرقامه القياسية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

البطل السابق في الوثب الطويل يعتبرها تصرفًا غير عادل

الأميركي مايك بول يهاجم فكرة مراجعة أرقامه القياسية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الأميركي مايك بول يهاجم فكرة مراجعة أرقامه القياسية

الأميركي مايك بول
القاهرة - محمد عبد الحميد

أكد مايك بول بطل ألعاب القوى الأميركي السابق وصاحب الرقم القياسي في الوثب الطويل، أن احتمالات مراجعة الأرقام القياسية التي تحققت في الماضي وإعادة تقيمها مرة أخرى بمثابة "صفعة على الوجه" و"تصرف غير عادل".

وأوصى الاتحاد الأوروبي للألعاب القوى مؤخرا الاتحاد الدولي للعبة بإدراج ألية جديدة تسمح بإعادة صياغة جميع الأرقام القياسية التي تحققت قبل عام 2005 . وفي حال تطبيق هذا الإجراء، الذي ينظر إليه على أنه ثورة قام بها الاتحاد الأوروبي للألعاب القوى، ستصمد فقط الأرقام القياسية التي تحققت في ظل التزام الرياضيين أصحابها بالمعايير الحديثة لمكافحة المنشطات.
ويرى بول الذي يمتلك الرقم القياسي في الوثب الطويل (ثمانية أمتار و95 سنتيمترًا) منذ العام 1991، أن هذا الإجراء يفتقد للاحترام وللعدالة وبمثابة صفعة على الوجه. وقال الرياضي الأميركي السابق/53 عاما/ في تصريحات لشبكة الإذاعة البريطانية "بي بي سي": "لقد تواصلت مع المحامي الخاص بي".

واستطرد قائلا: "بالطبع هناك أرقام قياسية يمكن أن تكون محل شك، ولكن رقمي حقيقي، إنه تاريخ من الكفاح والتفوق، وهي لحظة من أعظم لحظات تاريخ الرياضة، سيدمرون العديد من الأشياء إذا لم يتروا في اتخاذ هذا القرار، إنه قرار سيء".
ومن المقرر أن تتم مناقشة الأليات الجديدة خلال اجتماع الاتحاد الدولي لألعاب القوى في آب/أغسطس المقبل في ظل دعم رئيس الاتحاد، البريطاني سيباستيان كو، لهذا الإجراء.
ومع تطبيق هذه الألية المقترحة فإن العديد من الأرقام القياسية التي تحققت في الماضي سيتم إلغاؤها بعد مراجعتها في ضوء المعايير الحالية.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأميركي مايك بول يهاجم فكرة مراجعة أرقامه القياسية الأميركي مايك بول يهاجم فكرة مراجعة أرقامه القياسية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 12:09 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 12:01 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 17:49 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

GMT 19:23 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الدلو

GMT 19:31 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

مناقشة رواية "غيوم فرنسية" في معرض الكتاب

GMT 04:30 2019 السبت ,26 كانون الثاني / يناير

باتاكي ترتدي بكيني أحمر متوهج وتتباهى بجسدها

GMT 06:55 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي على كيفية معرفة الفرق بين الألماس الحقيقي والصناعي

GMT 02:40 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

الأعمال الفنية الحديثة تخلو من الراقصة الممثلة الموهوبة

GMT 02:42 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

استكمال جمال سليمان ومنة فضالي وياسر فرج "أفراح إبليس2"

GMT 13:55 2016 الخميس ,15 أيلول / سبتمبر

استنفار أمني في زايو بعد العثور على فتاة مقيدة

GMT 23:33 2016 الجمعة ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنانة ريم مصطفى تنضم إلى فريق عمل "اللهم إني صائم"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya