موراي يتمنى إزاحة ديوكوفيتش واعتلاء صدارة التصنيف
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

يمرّ البريطاني بأفضل مواسمه بعد فوزه ببطولة ويمبلدون

موراي يتمنى إزاحة ديوكوفيتش واعتلاء صدارة التصنيف

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - موراي يتمنى إزاحة ديوكوفيتش واعتلاء صدارة التصنيف

البريطاني آندي موراي
القاهرة - محمد عز

يستهلّ البريطاني آندي موراي مشواره في بطولة الصين المفتوحة للتنس على أمل تقليص الفارق الذي يفصله عن الصربي نوفاك ديوكوفيتش المصنّف الأول عالميًا والذي يصل إلى 4695 نقطة.

ويمرّ البريطاني بواحد من أفضل مواسمه إذ فاز ببطولة ويمبلدون وبمنافسات الفردي بأولمبياد ريو دي جانيرو وقد ينهي الموسم في التصنيف الأول عالميا مطيحا بديوكوفيتش الذي احتل هذه المكانة منذ يوليو/ تموز 2014. ورغم أن الفارق يبدو هائلا فإن ديوكوفيتش يدافع عن عدد أكبر من النقاط مقارنة بموراي حتى نهاية الموسم ولن يتمكن من الدفاع عن لقبه في الصين بعدما انسحب بسبب اصابة في المرفق.

وأنهى ديوكوفيتش البالغ عمره 29 عاما الموسم الماضي بصورة قوية وفاز ببطولات الصين وشنغهاي وباريس قبل أن يتوّج بالبطولة الختامية. ويدافع عن 3800 نقطة حتى نهاية الموسم مقابل 1160 نقطة يدافع عنها موراي ما يعني أن مهمة البريطاني ممكنة، وسيكون على موراي الفوز ببطولة الصين ليحصل على 500 نقطة ويقلص الفارق مع ديوكوفيتش بمقدار ألف نقطة قبل شنغهاي حيث خسر أمام اللاعب الصربي في الدور قبل النهائي العام الماضي.

وتحدث موراي عن رغبته في أن يصبح أول بريطاني يعتلي صدارة التصنيف منذ انطلاقه وفي ظل الاصابات التي يعاني منها ديوكوفيتش يبدو أن الفرصة سانحة.  وقال "لم أعتل صدارة التصنيف وهذا أمر أود تجربته، وهو ربما يكون حافزا اضافيا بالنسبة لي مقارنة بآخرين سبق لهم وأن كانوا الرقم واحد عالميا." وأضاف "ولكنني أود فقط المحاولة وانهاء العام بقوة، فمن وجهة نظري الشخصية. إنه أفضل مواسمي حتى الآن، وأريد أن أحاول إنهاء الموسم على أفضل نحو ممكن."

ورغم ذلك كان العام مرهقًا بالنسبة لموراي وكان في حاجة للاستراحة بعد إصابته في الفخذ قبل بطولة الصين المفتوحة بعد مشاركته في كأس ديفيز لفِرَق الرجال حيث خسر مباراة قوية من خمس مجموعات أمام الأرجنتيني خوان مارتن ديل بوترو الشهر الماضي. وقال "كنت أحتاج للراحة بأي حال ولم أتدرب بالقدر المعتاد قبل بطولة كهذه."  وأضاف "ولكنني أشعر أنني بحالة طيبة.. وقدماي بحالة جيدة. أعتقد أنني أحتاج للتحلي بالواقعية هذا الأسبوع فيما يتعلق ربما بالطريقة التي سألعب بها."
 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

موراي يتمنى إزاحة ديوكوفيتش واعتلاء صدارة التصنيف موراي يتمنى إزاحة ديوكوفيتش واعتلاء صدارة التصنيف



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 10:53 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المغرب يعلن رفضه التدخل الأجنبي العسكري والسياسي في ليبيا

GMT 11:49 2019 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

حصيلة ضحايا احتجاجات العراق تقترب من 500 قتيل

GMT 02:51 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين سعيدة بنجاح "سابع جار" ودورها في "عائلة زيزو"

GMT 18:40 2016 الخميس ,11 شباط / فبراير

4 تمارين للقضاء على دهون الظهر والجانبين

GMT 18:47 2014 الثلاثاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

شوربة الباذنجان

GMT 20:05 2014 الخميس ,25 كانون الأول / ديسمبر

قفاطين المصمم محمد إسماعيل تجمع بين الرقة والتنوع

GMT 11:02 2015 الجمعة ,16 تشرين الأول / أكتوبر

"بوشويكة" يستنفر وزارة الصحة في دوار لقلوشة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya