سيمون هاتينستون يسخر من وضعه تحت اختبارات السباحة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تمّت على أيدي أحد المدربين المحترفين

سيمون هاتينستون يسخر من وضعه تحت اختبارات السباحة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سيمون هاتينستون يسخر من وضعه تحت اختبارات السباحة

المحرر سيمون هاتينستون
لندن ـ سليم كرم

اختبر محرر الغاريادن سيمون هاتينستون تجربة تعلم السباحة على أيدي أحد المدربين المحترفين مرة أخرى بعد 50 عامًا ، وكان هانتستون زاحف أمامي أو سباح حر . وهنا يقدم المحرر تجربته مع السباحة على أيدي متخصص ليوضح ما يمكن أن يضيفه المدرب المحترف لتعلم أفضل لرياضة السباحة.

ويقول هاتينستون اتجهت إلى دورة لتعلم السباحة باقتراح من الصحيفة . لقد كنت بالفعل سباح حر لمدة 50 عاما. أنا سباح عظيم. لكنى الآن أقف أما حمام سباحة صغير بالكاد يبلغ  15 متر.أشعر أن هذا كله بلا معنى ، أجد أن اقتراح الغارديان بتحسين تقنيتي في السباحة إهانة لي.

ويضيف هاتينستون لا أتذكر أنني أخذت من قبل دروس للسباحة .لكن ما يضحكني هن النساء المسنات إلى جانبي الذين يقمن بتكينك سباحة الصدر بكل سهولة .أنا أشعر بالقلق الآن لكن يجب أن أتوقف عن هذا لبعض الوقت.ربما يمكن للمدرب حقا أن يفعل شيئا لي ،لقد حجزت دروس لستة ساعات .

أقرأ أيضاً : إيقاف بطل العالم السابق في السباحة ماجنيني 4 أعوام لتعاطيه مواد محظورة

أنا أفكر في تحسين الزحف أو السباحة الحرة في الساعة الأولى ، أما الساعة الثانية والثالثة يمكني إتقان السباحة على ظهري وصدري ، أما في الدروس الثلاثة الأخيرة يمكننا التركيز على السباحة بطريقة الفراشة.

ويوضح المحرر جون كارفاخال هو مدربي وهو كولومبي الأصل يشبة للاعب برشلونة لويس سواريز. وفى حمام السباحة  ويسألني جون ما الذي يمكننك فعلة . حسنا ، وباعتباري خبير في السباحة أقول أنا اعرف كل شيء ، يسألني هل تتنفس بشكل صحيح ،أقول بالطبع أعرف كيف أتنفس بشكل صحيح ، وأقول. أنا سباح محنك.

يقول لي جون أرني ماذا تستطيع فعلة ويطلب مني السباحة إلى أخر البركة . في غضون ثوانٍ ، أعود ، لأنتظره ليخبرني كيف كان مندهشًا من أنني جئت للحصول على دروس.لكنة قال لي أنت "لا تتنفس بشكل صحيح" ثم أخبرني بالطريقة الصحيحة للتنفس، أعود لأسئلة لكنى أسبح بطريقة صحيحة ؟ لكنة قال لي أنت لا ترفس بشكل صحيح، أصابع قدميك لا تنزل إلى الماء كما ينبغي، لا يمكنك أن تطفو هكذا، لا يمكنك تحريك الوركين كثيراً، لا تضغط أصابعك في الماء، كما أن  ذراعيك تتخطى الحدود على جسمك في الهواء وفي الماء، لا يرتفع المرفق عند الانتهاء من أول ضربة فئ الماء، وترفع يدك إلى أعلى كثيرَا، لا تتنفس جيدًا عندما تصعد وراسك تلتف في كل مكان وهذا خاطئ. وهنا شعرت بخبية أمل لكني أدركت انه على صواب، وتركته يدربني بطريقة صحيحة.

قد يهمك أيضاً :

وزير الرياضة يكرم السباحة ريم أشرف صاحبة أطول غطسه في العالم

لقاء يجمع بين الشيخة هند والسباحة الأميركي فيلبس

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سيمون هاتينستون يسخر من وضعه تحت اختبارات السباحة سيمون هاتينستون يسخر من وضعه تحت اختبارات السباحة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 20:21 2016 السبت ,16 تموز / يوليو

حقائق تقرير تشيلكوت ودلالاته..!!

GMT 02:52 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

تجهيزات الفنادق لاستقبال موسم العطلات وعيد الميلاد المجيد

GMT 06:40 2018 الخميس ,03 أيار / مايو

طرق إختيار الزيت المناسب لنوع الشعر

GMT 02:44 2018 الأحد ,08 إبريل / نيسان

أسباب اختيار المرأة الخليجية ماسك الذهب

GMT 05:48 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

جان كلود جونكر يرغب في بقاء بريطانيا داخل "اليورو"

GMT 10:56 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ننشر 10 تساؤلات بشأن تعويم الدرهم

GMT 13:09 2018 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

العلمي يقرر اعفاء مدير مركز الاستقبال الرياضي بوركون

GMT 14:58 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

منتخب الكاميرون يصل إلى الدار البيضاء للمشاركة في "الشان"

GMT 22:43 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

الحرب الليبية تطيح بقطار الزواج والعنوسة باتت أزمة متفاقمة

GMT 04:20 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

رامافوسا يترأس حزب المؤتمر الوطني الجنوب أفريقي

GMT 17:45 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يربك حسابات المغرب التطواني ويبعثر أوراق فرتوت

GMT 08:40 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

الطقس و الحالة الجوية في جبل العياشي

GMT 06:20 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

عون يُخلي مسؤولية لبنان في صراعات دول عربية
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya