تفاصيل تحطم سيارة السائق نيكو هولكنبرغ في سباق أبو ظبي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

انقلبت رأسًا على عقب واندلعت النيران بها لفترة وجيزة

تفاصيل تحطم سيارة السائق نيكو هولكنبرغ في سباق أبو ظبي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تفاصيل تحطم سيارة السائق نيكو هولكنبرغ في سباق أبو ظبي

تحطم سيارة السائق نيكو هولكنبرغ
أبوظبي ـ سعيد المهيري

أكّد تشارلي وايتينغ، مدير سباق الاتحاد الدولي للسيارات، على أن جهاز الحماية  الملحق بسيارات السباق المسمى "الهالة"، لم يمنع السائق نيكو هولكنبرغ، من الخروج من سيارته بعد تحطمه الدرامي في سباق جائزة أبو ظبي الكبرى.

مع سيارة مقلوبة رأسًا على عقب واندلاع النيران بها  لفترة وجيزة، طلب سائق السيارة "الرينو"، على وجه السرعة أن يتم ، إخراجه منها، ما أثار تساؤلات بشأن ما إذا كانت الهالة تشكل عائقًا أمامه أم لا، بعد أن تصادم مع السائق رومان جروجان في اللفة الافتتاحية في ذلك السباق ، كانت سيارة هولكنبرغ تتدحرج إلى الحواجز، وكان بداخلها بينما اشتعل محرك السيارة، وقال هو لكنبرغ، "أخرجوني من هنا، هناك نار، هناك نار" ، مضيفًا، "أنا بخير لكني عالق هنا، أخرجني من هذه السيارة ".

وسرعان ما أخمدت النيران في السيارة مع تعديل وضعها، حتى قفز منها هالكنبرغ دون أن يصاب بأذى، وقد تم تصميم جهاز الهالة، الذي تم تقديمه هذا العام، للمساعدة في حماية السائقين في حوادث مثل هذه ، لكنه أثار جدلًا بشأن مدى سهولة خروج السائقين عند انقلاب السيارة.

وقال وايتنغ إنه لم تكن هناك مشكلة مع الهالة، وأن المراقبين كانوا يتبعون الإجراء في محاولة تحرير السائق فورًا، وأضاف، "عندما يكون لديك حادث كهذا، يتم توجيه الراديو في السيارة تلقائيًا إلى مركز السيطرة على السباق حتى نحصل على معلومات فورية" ، وعادة ما يقول السائقون،" أنا بخير" ، نحن نحيل ذلك للأطباء اللذين يأتون إلى المشهد، والذين يمكنهم تعديل وضع السيارة والسماح له بالخروج ".

على الرغم من رسالة راديو هولكنبرغ ، بعد أن ثبت أنه لم يصب بأذى ، قال وايتنغ، "كنا نعلم أنه كان على ما يرام ولم يكن هناك ما يدعو للقلق، لكن هناك روتين وهو إعادة السيارة على عجلاتها ، والتي يتعين علينا القيام به بعناية. بمجرد تعديل وضع السيارة كان السائق قادرا على الخروج من نفسه.في وجود الفريق الطبي الذي أكد سلامته.

ولم يستطيع نيكو هولكنبرغ تحديد ما إذا كانت منعته الهالة من الخروج أم لا وقال، "لا أدري ما إذا كانت الهالة قد منعتني أم لا"، "إلى اليمين ، كان هناك جدار على أي حال، ثم كانت هناك فجوة صغيرة جدًا، كنت جالسًا في انتظار فريق الإنقاذ وكان رد فعلهم سريعًا جدًا وأخرجوني.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تفاصيل تحطم سيارة السائق نيكو هولكنبرغ في سباق أبو ظبي تفاصيل تحطم سيارة السائق نيكو هولكنبرغ في سباق أبو ظبي



GMT 21:43 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

السيسي يكرم منتخب سيدات الاسكواش وفريق كرة القدم النسائية

GMT 06:22 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

7 دول تُشارك في بطولة شرم الشيخ الدولية للريشة الطائرة

GMT 06:17 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

ناجتس يحقق أكبر انتصار في سجل مبارياته أمام ليكرز الأربعاء

GMT 21:16 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

"كوزموس"تتطلع للحصول على الحقوق التجارية

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:57 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

ميلويفيتش يعلن رحيله عن تدريب ريد ستار بلجراد الصربي

GMT 19:12 2019 الجمعة ,22 آذار/ مارس

التنورة ليست مجرد رقصة!

GMT 05:59 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

أرقام قياسية حطمها مونديال روسيا 2018

GMT 21:08 2018 الجمعة ,23 آذار/ مارس

صلاح يسجل الهدف الأول للمنتخب المصري

GMT 08:07 2018 الجمعة ,16 شباط / فبراير

توقيف طبيب عالمي شهير بسبب مواطنة مغربية

GMT 08:43 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

المدافعون عن حقوق الإنسان

GMT 04:15 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

ميلاد يوسف يوضّح أنّه لم يوقّع عقد "باب الحارة" الجديد

GMT 15:10 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

حقيقة تعرّض المطرب جورج وسوف لوعكة صحية

GMT 19:56 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

ماركا تعتبر حكيمي غير جاهز لمنافسة البرازيلي نيمار

GMT 11:42 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

أحمد مكي يؤكد أنه لمس بنفسه نجاح "وقفة ناصية زمان"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya