محمد سهيل يكشف سبب انفصاله عن الوداد
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

محمد سهيل يكشف سبب انفصاله عن الوداد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - محمد سهيل يكشف سبب انفصاله عن الوداد

محمد سهيل
الدار البيضاء ـ شفيق الزعراوي

فسخ محمد سهيل، المدير التقني لفريق الوداد الرياضي، عقده مع الفريق الأحمر، ورفض تجديده حسب تدوينة له نشرها عبر حسابه الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".

وكتب سهيل:"..القصة كلها عادية جدا وقعت عقدا لمدة سنة مع نادي الوداد الرياضي وبعد مرور خمسة أشهر تقريبًا، إبان الفترة التي تم فيها التجديد لمجموعة من اللاعبين عرض علي رئيس النادي مشكورا عقدا جديدا بزيادة محترمة ..واعتذرت له بكل لباقة ....هذا العقد انتهى قبل شهرين وأكملت مهامي إلى نهاية الالتزام الإفريقي بدون مشاكل وانتظرت عودة رئيس النادي من الكوت ديفوار للاجتماع به...ليس لتجديد العقد وإنما لأشكره على ما قدمه لي من دعم هو وأعضاء المكتب ....ولمغادرة النادي بشكل رسمي ..بدون شنطاج او ركوب على الاحدات لاستفادة ما ....لدلك استغرب لتلك الاقلام كيف تسمح لنفسها بالذهاب بعيدا في خيالها الخصب المليء باورانيوم التوريط والتعقيد .. الحديت على مشاكل بيني وبين المكتب امر غير صحيح ...علاقتي اكتر من رائعة معهم كلهم بدون استتناء ونفتخر اننا اشتغلنا بفكر وروح العائلة ونفتخر اننا نجحنا في مهامنا ..... اعترف اني اشتقت للتدريب وللتحليل ولريتم حياتي السابقة واعترف والله شاهد على انني توصلت شهر ماي بعروض خارجية واعتدرت لخوفي من ان يقال اني فضلت اموال الخليج على خدمة فريق القلب والروح.....شكرا لعائلة الوداد بكل مكوناتها وشكر خاص لرئيس النادي على ما قدمه لي من دعم ومساندة واجواء عمل ......شكرًا لكم جميعا والله ولي التوفيق".

بالمقابل، أكد مصادر موثوقة، أن مشاكل حدثت داخل القلعة الحمراء ساهمت في رحيل سهيل، كان آخرها شجاره مع لاعب سابق إنهال عليه بالضرب، بالإضافة إلى خلافات له مع مدرب الفريق الأول الحسين عموتة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد سهيل يكشف سبب انفصاله عن الوداد محمد سهيل يكشف سبب انفصاله عن الوداد



GMT 08:24 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الناصيري يلغي الحصة التدريبية للوداد

GMT 10:04 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الفرنسي نويل يقود الوداد أمام يوسفية برشيد

GMT 21:10 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

جيرارد يوافق على فك ارتباطه مع الفريق الأحمر

GMT 18:49 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

العجز يصيب هجوم الوداد في مواجهاته الأخيرة أمام منافسيه

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:55 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الميزان

GMT 04:16 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

زكي يوجه رسالة قوية إلى مسؤولي الدفاع الحسني الجديدي

GMT 14:34 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

"بريزنتيشن" تؤكد أن مُبررات "صلة" في شأن فسخ تعاقدها غير الصحة

GMT 08:32 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

"الأساور العريضة" تصلح لمختلف مناسبات صيف 2018

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ياسمين جمال ترتدي فستان الزفاف للمرة الثانية بعد الطلاق

GMT 01:48 2016 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

علاج الشيب نهائياً وبألوان مختلفة

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 04:16 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يشهد نهضة غير مسبوقة في مجال التنقيب عن النفط

GMT 06:33 2019 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على الفوائد المذهلة لثمرة الرمان على الصحة

GMT 17:22 2019 الثلاثاء ,24 أيلول / سبتمبر

احصلى على أسنان ناصعة البياض فى المنزل

GMT 13:30 2019 السبت ,21 أيلول / سبتمبر

عربية السيدات تعتمد جوائز خاصة للفرق الرياضية

GMT 23:33 2018 الأحد ,21 تشرين الأول / أكتوبر

موعد الكشف عن "بوجاتي تشيرون سوبر سبورت" الجديدة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya