رشيد حسني يبذل جهدًا كبيرًا للانضمام إلى أسود الأطلس
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

كشف لـ"المغرب اليوم" عن تلقيه عروضًا من أندية خليجية

رشيد حسني يبذل جهدًا كبيرًا للانضمام إلى "أسود الأطلس"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رشيد حسني يبذل جهدًا كبيرًا للانضمام إلى

لاعب "الوداد البيضاوي" لكرة القدم رشيد حسني
الدار البيضاء - محمد إبراهيم

أكد لاعب "الوداد البيضاوي" لكرة القدم رشيد حسني، أنه سعيد جدا بالهدف الذي سجله في مرمى فريق "اولمبيك أسفي"، مضيفًا: "أحسست بمتعة الهدف ومما زاد من سعادتي هو أن الهدف ساعد في تأمين فوز الوداد ومنحنا الفوز الخامس".
وأوضح حسني في حديث مع "المغرب اليوم"، أنَّ احتفاظ المدرب اللويزي جون توشاك به في قائمة البدلاء، يعود إلى درايته في توجيه الفريق وتقديره الرجل المناسب في المكان المناسب، قائلًا: "لا يمكنني أن أناقشه، المهم بالنسبة لي أني أؤدي واجبي على أحسن وجه، وعندما يحين دوري لألعب أساسيا فسأكون في مستوى المسؤولية".

وعن سبب عدم استدعاء الزاكي له، قال: "أنا انتظر فرصتي وسأجتهد أكثر لنيل ثقة الناخب المغربي، ولي اليقين بأني سأقنعه بأدائي"، وفي تعليقه على كلام الزاكي عندما قال على حسني أن يجتهد لنيل رسميته، أوضح: "لقد التقطت إشارة الزاكي، وسأعمل على تنفيذ وصيته وأنا أتفق معه في كلامه، وأعده بأنني سأصبح أساسيا في الوداد في قادم الدورات بعدما وعدني توشاك يوم الأحد الماضي حينما اختلى بي وقال لي جلوسك بالاحتياط لا ينقص من قيمتك فأنت لاعب مميز وطالبني بالاجتهاد لكي أكون أساسيا في مجموعة الوداد".

وأضاف: "سعدت كثيرا باهتمام المدرب القدير أمحمد فاخر وثقته بإمكانياتي وكانت سعادتي أكبر حينما ساهمت رفقة زملائي في إهداء المنتخب المحلي التأهل إلى نهائيات كاس إفريقيا للمحليين التي ستقام في روندا مطلع العام المقبلة، وأتوقع أن يقدم أشبال فاخر مستوى طيب في الشان ولن نرحل إلى روندا من أجل النزهة ولكن من أجل لعب أدوار طلائعية والذهاب بعيدا في المنافسة الإفريقية ولم لا الفوز باللقب الإفريقي لإسعاد الجمهور المغربي والمصالحة مع الألقاب".

وأكد حسني، أنه يتطلع إلى نيل رسميته في الوداد لتكون جسرا للعبور نحو المنتخب المغربي الأول؛ ليكون بوابته نحو العودة للاحتراف في أوروبا، كاشفا أنه تلقى عروضا للاحتراف في الخليج العربي؛ لكنه رفض مناقشتها لكونها لا تلبي طموحاته الشخصية.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رشيد حسني يبذل جهدًا كبيرًا للانضمام إلى أسود الأطلس رشيد حسني يبذل جهدًا كبيرًا للانضمام إلى أسود الأطلس



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 16:10 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

جان دارك يمثل مصر في مهرجان الشتات الإفريقي بنيويورك

GMT 11:57 2019 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

المنتخب المغربي للفروسية يشارك في الدوري الملكي

GMT 21:58 2019 الخميس ,07 شباط / فبراير

فيديو فاضح لـ "أدومة" يثير غضب المغاربة

GMT 11:00 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

مدرب ليفربول السابق يحذر من سيناريو 2014

GMT 11:08 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

أفكار ديكور مميزة لاختيار باركيه المنازل لموسم 2019

GMT 02:11 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

قائمة تضم أفضل عشرة مطاعم على مستوى العالم

GMT 09:06 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

تطورات مثيرة في قضية صفع شرطي لقاض في سيدي سليمان

GMT 23:16 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

أستاذ يفارق الحياة داخل الفصل في الناظور
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya