قصّة الفيلم والزغرودة في تسمية نادي الوداد الرياضي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أم كلثوم ساهمت في اختيار الاسم

قصّة الفيلم والزغرودة في تسمية نادي الوداد الرياضي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - قصّة الفيلم والزغرودة في تسمية نادي الوداد الرياضي

تسمية نادي الوداد الرياضي
الدار البيضاء - سعيد علي

سعى مؤسسو نادي الوداد الرياضي، للحصول على ترخيص إنشاء من السلطات الفرنسية، وفي أحد اجتماعات تأسيس النادي، سنة 1935، تمّ طرح إشكالية اختيار الاسم، الذي سيطلق على الفريق، فتمّ اقتراح أسماء عدّة من قِبل الأعضاء المؤسسين، بحضور الدكتور الحاج عبد اللطيف بنجلون التويمي، الذي تأخّر يومها وبرّر تأخره بأنّه كان يتابع فيلمًا سينيمائيًا للمطربة أم كلثوم تحت عنوان "وداد"، فتزامن جوابه مع انطلاق زغرودة من أحد البيوت المجاورة لمكان الاجتماع، فتفاءل المجتمعون وأبدى الحاج التويمي تأييده لاختيار هذا الاسم، فاعترض بعض الحاضرين عليه، ما أدّى إلى عدم الحسم النهائي في اختياره، فتمّ عقد اجتماع عام جمع عدد كبير من الأعضاء واللاعبين، حيث تمّ اقتراح اسم الوداد من جديد، فكانت النتيجة الموافقة النهائية على الاسم، ليصبح اسم الوداد الرياضي اسمًا للنادي من دون إدراج كلمة البيضاوي لأنّ النادي يمثّل جميع المغاربة وليس فقط سكان مدينة الدار البيضاء، فكان لفيلم أم كلثوم الدور الكبير في جعل هذا النادي، الذي يعشقه الملايين، أن يحمل اسم الوداد.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصّة الفيلم والزغرودة في تسمية نادي الوداد الرياضي قصّة الفيلم والزغرودة في تسمية نادي الوداد الرياضي



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya