مجموعة المكانا تنتقد ازدواجية المهام للمشرفين على الشأن الكروي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

بالإضافة للإطار الوطني محمد فاخر وعلاقته بالقلعة الخضراء

مجموعة المكانا تنتقد ازدواجية المهام للمشرفين على الشأن الكروي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مجموعة المكانا تنتقد ازدواجية المهام للمشرفين على الشأن الكروي

محمد فاخر
الرباط - المغرب اليوم

أصدرت مجموعات "المكانا" المساندة لفريق الرجاء الرياضي عشية يومه الخميس، بلاغا تنتقد من خلاله ازدواجية المهام، بالنسبة للمشرفين على الشأن الكروي الوطني، و كذا الاطار الوطني محمد فاخر و علاقته بالقلعة الخضراء.

و فيما يلي نص البلاغ:

من المؤسف بل و من العار أن نكون مجبرين مرة أخرى على نشر فقرة موضوعها ازدواجية المهام فحتى لوحة مفاتيحنا التلقائية قد تنجح بصياغة بلاغ بأكمله عنها بسبب تطرقنا لها مراراً و تكراراً، لكن لا ضرر في الإعادة، فقد تكون فيها إفادة : ففي الشأن الكروي ببلدنا، اتضح جليّاً أن الازدواجية بالمهام لم تكن يوماً بالكفاءة، هي فقط وسيلة لضمان ازدواجية المصالح أيضاً، لقد ظهر بالملموس مؤخرّاً بعد قضيتين متتاليتين، عدم حيادية الشخص المقصود باستغلاله منصبه من أجل التحايل على القانون للدفاع على فريقه، الشيء الذي أسفر ثغرات في قانون اللجنة التأديبية ؛ فبهاته الممارسات البيروقراطية ينخر تدريجياً جسد الكرة الوطنية.


فاخر الإبن العاق لفريقه، الآثم في حقه كرويا و ماديّاً ثم ماديّا، حتى لو كان تكرار نفس الكلمة سهواً، لكان أيضاً سيكون مبرّراً فظاعة ما آل إليه الوضع أيام الجنرال، جنرالٌ بلا أوسمة طبعاً، بما أن معركة عمره هي مصلحته على حساب الفريق، حتى صار أي شاب واعد جُنديّاً مجهولا في منظومته، مُكوّناً ثكناته في مستودع الموتى، أو بالأحرى الملابس الذي يجمع فيه ما جادت به جيوب الرؤساء من لاعبي دار العجزة، الذين لم يلعبوا ولو دقيقة ولكنهم خرجوا بعوائد مالية ورواتب ضخمة .

على أي، نهيب جميع اللاعبين إلى رفع مستوى الحس الرجاوي لديهم، ثم استحضار تاريخ فريقهم بغية السير على منواله، فتفوقنا الواضح عبر الزمن على حساب الخصم القادم لا يترك لنا مجالا للخطأ، زد على ذلك ، فسياق المباراة سيسهل ما أمكن طريق الرجاء نحو البطولة. جدير بالذكر أن فريق الرجاء الرياضي كان قد تمكن يوم أمس الخميس، من الفوز في مباراة حسنية أكادير بهدفين لهدف، برسم مؤجل الجولة السادسة من البطولة الاحترافية.

قد يهمك أيضًا : 

الزيات يكشف أسباب رفضه تخفيض أسعار التذاكر

رئيس الرجاء يُؤكّد أنّه يطمح لمنافسة الفرق المصرية والجنوب أفريقية

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجموعة المكانا تنتقد ازدواجية المهام للمشرفين على الشأن الكروي مجموعة المكانا تنتقد ازدواجية المهام للمشرفين على الشأن الكروي



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين

GMT 20:47 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

"الوطني للسكك الحديدية "يعلن عن تخفيضات في تذاكر القطار

GMT 10:42 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حركة إعفاءات وتغييرات جديدة في صفوف الدرك الملكي
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya