سيميوني الصغير مشروع مختلف تماماً عن التشولو
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

"سيميوني الصغير" مشروع مختلف تماماً عن "التشولو"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

سيميوني الأب والإبن
الرباط ـ المغرب اليوم

يقترن اسم سيميوني في عالم كرة القدم بصفات الشجاعة والصلابة والإصرار والشغف لكسر القواعد من أجل الفوز.

ووصف دييغو سيميوني القائد السابق للأرجنتين بأنه يلعب بسكين بين أسنانه، للإشارة إلى قوته في وسط الملعب، ونقل هذا الفكر للاعبيه بعدما أصبح مدرباً لأتليتيكو مدريد.

وشق نجله جيوفاني طريقه في الدوري الإيطالي، لكنه يظهر صفات مختلفة جداً.

ويلعب جيوفاني (21 عاماً) كمهاجم وليس كلاعب وسط مدافع صلد، وسجل هدفاً للمباراة الثانية على التوالي مع جنوى، خلال الفوز 1-0 على بولونيا، أمس الأحد.

وفي لقطة تعيد للأذهان مهارات ليونيل ميسي وليس الأب سيطر جيوفاني على الكرة في عمق دفاع بولونيا، وتجاوز رقيبه وركض 50 متراً ليجد فجوة بين الحارس أنجيلو دا كوستا وأقرب قائم له ليسدد في هذه الزاوية.

وقال مدرب جنوى، إيفان يوريتش: "إنه مهاجم جيد داخل منطقة الجزاء وأمامه متسع للتطور خاصة في طريقة تحركاته".

وكان اللاعب الصاعد مشكلة تعين على سيميوني التعامل معها عندما انضم لأكاديمية ناشئي ريفر بليت في 2008، بينما كان الأب يدرب الفريق الأول.

ولد جيوفاني في مدريد عندما كان الأب يلعب لأتلتيكو ومضت مسيرته بشكل غير منتظم.

واستهل جيوفاني مسيرته الاحترافية في 2013 ولكن بعد موسم أول واعد مع ريفر بليت عجز عن إيجاد مكان منتظم بتشكيلته.

وقضى فترة إعارة في فريق مجاور أصغر وهو بانفيلد في موسم 2015-2016، وسجل 12 هدفاً وتصدر قائمة هدافي بطولة أمريكا الجنوبية تحت 20 عاماً في 2015 بتسجيله تسعة أهداف.

وبعد انتقاله إلى جنوة حصل على فرصة مع الفريق الأول عند إصابة ليوناردو بافوليتي قبل 10 أيام.

وقال جيوفاني للصحافيين: "أنا فخور بأبي.. إنه يرشدني وورثت منه الاصرار.. لكني أود أن أكون جيوفاني وليس أي شئ آخر، ليس من السهل العيش دون الارتباط بعظمته وهذا يدفعني لأن أكون أقوى منه ويجب أن أثبت هذا.. أنا هنا بفضلي أنا".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سيميوني الصغير مشروع مختلف تماماً عن التشولو سيميوني الصغير مشروع مختلف تماماً عن التشولو



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:00 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الجوزاء

GMT 16:57 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

المذيعة سماح عبد الرحمن تعلن عن عشقها للإعلام

GMT 14:49 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ليفربول يواصل سلسلسة انتصاراته وأرقامه المميزة

GMT 06:05 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

غارات إسرائيلية جوية على أهداف لـ"حماس" شمال غزة

GMT 14:56 2019 الأحد ,19 أيار / مايو

الترجي التونسي يخوض 60 مباراة في موسم واحد

GMT 19:41 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

مصرع سبعة أشخاص في تفجيرين قرب القصر الرئاسي في الصومال

GMT 06:11 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

كتاب يكشف طقوس تساعد الإنسان على السعادة والاسترخاء

GMT 10:04 2018 الإثنين ,28 أيار / مايو

ألوان مميزة تعزّز ديكور منزلك في صيف 2018

GMT 02:11 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

مهندس يعيد بناء كوخ بعد أن دمره تمامًا

GMT 12:15 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سعر الدولار الأميركى مقابل دينار جزائري الإثنين

GMT 12:30 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

حسن أوغني يعود لتدريب فريق النادي القنيطري
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya