82 من الفرنسيين يرفضون عودة بنزيما لمنتخب الديوك
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

%82 من الفرنسيين يرفضون عودة بنزيما لمنتخب "الديوك"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - %82 من الفرنسيين يرفضون عودة بنزيما لمنتخب

كريم بنزيما
مدريد ـ إفي

كشف استطلاع نشرت نتائجه اليوم الخميس، أن 82% من الفرنسيين لا يريدون عودة مهاجم ريال مدريد الإسباني، كريم بنزيما إلى صفوف منتخب "الديوك"، بعد توجيه التهم إليه في قضية ابتزاز زميله في الفريق ماتيو فالبوينا، بفيديو ذي محتوى جنسي.

وأكد مسؤول مؤسسة الأب لاستطلاعات الرأي، برنارد سانانز، في تصريحات لقناة بي إف تي في، التي كلفت المؤسسة بإعداد الاستبيان، إنها نسبة مرتفعة للغاية، اجماع تقريباً، ما يعكس أن الناس تريد المثالية.

وأجري الاستطلاع بمشاركة نحو ألف شخص تتجاوز أعمارهم 18 عاماً، قبل أن تبث قناة تي إف 1 أمس الأربعاء، أول مقابلة مع بنزيما عقب الفضيحة.

وبسؤالهم عن إمكانية عودة بنزيما إلى المنتخب، فإن نصف من شملهم الاستطلاع أكد أنهم يرفضون على الإطلاق، و32% يميلون للرفض، مقابل 14% يميلون للموافقة، و4% يقبلون بالطبع.

ولكن نسبة الدعم التي يحظى بها بنزيما أكبر بين الشباب الأصغر سناً، حيث إن 32% من الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 25 عاماً ممن شاركوا في الاستطلاع، يوافقون على عودة بنزيما لصفوف المنتخب الفرنسيين، مقابل 12% فقط بين هؤلاء الذين تتجاوز أعمارهم 65 عاماً.

ولا يحظى بنزيما بشعبية جارفة بين الفرنسيين، رغم أنه يتصدر قائمة هدافي المنتخب للاعبين الحاليين، برصيد 27 هدفاً.

ولن يتمكن بنزيما حالياً من التواجد في فريق يضم فالبوينا، نظراً لأن القضاء اتخذ سلسلة من الإجراءات الاحترازية، بينها عدم تواصل اللاعبين.

ولم يكن طريق بنزيما مع المنتخب الفرنسي مفروشاً بالزهور، ففي البداية كان متردداً بين اللعب لصالح البلد الأوروبي أو الجزائر.

وعندما قرر في النهاية اللعب لصالح المنتخب الفرنسي، أكد أن قراره جاء لأسباب رياضية، وشدد أن الجزائر هي بلدي.

وشارك في أولى مبارياته مع المنتخب الفرنسي في 2007 أمام النمسا، وسجل هدف فوز منتخب "الديوك".

وهدأت الأمور بعد موسم كبير قدمه في ليون، ولكن بداياته المضطربة في إسبانيا بعد انضمامه إلى ريال مدريد أبعدته عن صفوف المنتخب.

وبعد توجيه تهم له بممارسة علاقة جنسية مع فتاة قاصر، والأداء المتواضع الذي قدمه مع ريال مدريد في غيابه عن مونديال 2010.

وفي 2014، تمت تبرئته من تلك التهم، ولكنها تركت أثراً لا يزال يطارده حتى الآن.

واتهم بعدم ترديد النشيد الوطني قبل المباريات، ليؤكد بعدها أن الأهم هو الأداء على أرضية الملعب.

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

82 من الفرنسيين يرفضون عودة بنزيما لمنتخب الديوك 82 من الفرنسيين يرفضون عودة بنزيما لمنتخب الديوك



GMT 13:57 2021 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

محمد صلاح يختار بطل الفيلم الوثائقي عن قصة حياته

GMT 10:49 2021 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

رد مثير لأوزيل حول الأفضل بين رونالدو وميسي

GMT 10:11 2021 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

باريس سان جيرمان يضحي بمبابي كرمى عيون ميسي

GMT 18:54 2021 الجمعة ,15 كانون الثاني / يناير

تأجيل انتخاب رئيس جديد لنادي برشلونة الإسباني

GMT 14:05 2021 الجمعة ,15 كانون الثاني / يناير

زيدان يدافع عن هازارد عقب الهزيمة أمام أتلتيك بيلباو

GMT 14:01 2021 الجمعة ,15 كانون الثاني / يناير

صلاح يقف في وجه انضمام راموس إلى ليفربول

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:57 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

ميلويفيتش يعلن رحيله عن تدريب ريد ستار بلجراد الصربي

GMT 19:12 2019 الجمعة ,22 آذار/ مارس

التنورة ليست مجرد رقصة!

GMT 05:59 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

أرقام قياسية حطمها مونديال روسيا 2018

GMT 21:08 2018 الجمعة ,23 آذار/ مارس

صلاح يسجل الهدف الأول للمنتخب المصري

GMT 08:07 2018 الجمعة ,16 شباط / فبراير

توقيف طبيب عالمي شهير بسبب مواطنة مغربية
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya