ميسي يؤكّد أن خطر العدوى بفيروس كورونا في كل مكان
آخر تحديث GMT 06:12:26
الاثنين 24 آذار / مارس 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

أوضح أن اللعب بدون جماهير أمرًا غريبًا

ميسي يؤكّد أن خطر العدوى بفيروس "كورونا" في كل مكان

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ميسي يؤكّد أن خطر العدوى بفيروس

ليونيل ميسي
مدريد-ليبيا اليوم

قال النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، مهاجم فريق برشلونة الإسباني، إن توقف النشاط الرياضي والبطولات بسبب أزمة فيروس كورونا، قد تعود بالفائدة على العملاق الكتالوني، مشيرًا إلى أنه يريد العودة واستئناف المباريات من جديد.وتحدث ميسي، خلال حواره مع صحيفة "سبورت" الكتالونية، عن رغبته في استئناف موسم 2019/2020، الذي توقف بسبب كورونا، قائلًا: "التوقف للبطولات بسبب تلك الأزمة، قد يعود علينا بالنفع، لكننا سنرى ما إذا كان بإمكانهم بدء المسابقات".وتابع: "علينا أن نتحقق من مستوانا، وما يمكننا الوصول إليه عندما نعود للعب مرة أخرى"، وأضاف: "أنا أريد العودة بالطبع لكنني لا أرغب في الانفصال عن الأسرة، والتجمع فقط مع الفريق سيكون أمرًا صعبًا حقًا".

وواصل: "نحن نعلم أن كل شيء سيكون غريبًا لأن المباريات ستُلعب بدون جماهير، لقد عشت ذلك من قبل، وكان أمرًا غريبًا للغاية بالنسبة لي".ويستأنف برشلونة تدريباته يوم الجمعة الماضي، بعدما توقفت لأكثر من شهرين بسبب الفيروس المميت، حيث يتدرب نجوم الفريق الأول بشكل فردي، طبقًا لقواعد التباعد الاجتماعي.وشدد ليو: "خطر العدوى في كل مكان، عندما تغادر من المنزل يكون الخطر موجودًا بالفعل؛ لذلك يجب علينا ألا نُفكر بذلك كثيرًا، والالتزام بالبروتوكولات، واتخاذ أقصى التدابير الوقائية".وأردف: "العودة للتدريبات تُعد خطوة أولى، ولكن لا ينبغي لنا أن نثق في أنفسنا، ويجب أن نواصل اتخاذ جميع الاحتياطات اللازمة ونفترض أننا يجب أن نبدأ في لعب المباريات عندما يحين ذلك، ولكن خلف أبواب مغلقة".

واستكمل: "الحجر كان صعبًا، لكنني أشعر أنني في حالة بدنية وجسدية جيدة جدًا، كنت أتدرب في المنزل خلال الأيام الماضية، وأعتقد أن ذلك ساعدني في الحفاظ على لياقتي، رغم أنها ليست كما هي في المنزل عندما تدربت في المدينة الرياضية مع الموظفين الذين يديرون الجلسات"واسترسل: "من الناحية النفسية الأمور كانت صعبة على الجميع، لأنه وضع غريب للغاية، ولكن مع دعم عائلتي وزوجتي وأطفالي، أعتقد أننا عالجنا الموقف بأفضل ما يمكن".واختتم تصريحاته قائلًا: "لقد استفدت من قضاء الكثير من الوقت مع عائلتي وأطفالي، لأننا عادة لا نملك الوقت للقيام بذلك، الأولاد يذهبون إلى المدرسة، ونحن لدينا التزاماتنا، لذا قضينا وقتًا جيدًا معًا وقبل كل شيء تمكنا من الاستمتاع بالأطفال الذين يكبرون جدًا بسرعة".
قد يهمك ايضا

محمد صلاح يخسر 33 مليون دولار بسبب فيروس "كوفيد-19"

محمد صلاح يُحطِّم رقم سواريز في مباراة ليفربول ضد واتفورد

 

المصدر :

ليبيا 24

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميسي يؤكّد أن خطر العدوى بفيروس كورونا في كل مكان ميسي يؤكّد أن خطر العدوى بفيروس كورونا في كل مكان



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 22:45 2020 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

إيفرتون يرفض 100 مليون يورو لرحيل نجمه لبرشلونة

GMT 21:24 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

إشبيلية يكتسح ديديلانجي في الدوري الأوروبي

GMT 12:42 2015 السبت ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

سيارة كي 5 أفضل سيارة متوسطة الحجم في كيلي بلو بوك

GMT 00:08 2016 الخميس ,11 آب / أغسطس

نقاط ساخنة في جسد الرجل حاولي لمسها

GMT 13:14 2017 الإثنين ,20 آذار/ مارس

معنى أن نكتب رقميًا

GMT 17:55 2014 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

العشب الطبيعي يكسو ملعب مولاي الحسن استعدادًا للريال

GMT 05:58 2017 الثلاثاء ,19 أيلول / سبتمبر

فريق من "ناسا" يعيش أجواء كوكب المريخ داخل قبة

GMT 01:28 2016 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

طريقة جديدة لإبقاء تصاميم الأثاث في المنزل أنيقة وعصرية
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya