ميسي يؤكّد أن خطر العدوى بفيروس كورونا في كل مكان
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أوضح أن اللعب بدون جماهير أمرًا غريبًا

ميسي يؤكّد أن خطر العدوى بفيروس "كورونا" في كل مكان

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ميسي يؤكّد أن خطر العدوى بفيروس

ليونيل ميسي
مدريد-ليبيا اليوم

قال النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، مهاجم فريق برشلونة الإسباني، إن توقف النشاط الرياضي والبطولات بسبب أزمة فيروس كورونا، قد تعود بالفائدة على العملاق الكتالوني، مشيرًا إلى أنه يريد العودة واستئناف المباريات من جديد.وتحدث ميسي، خلال حواره مع صحيفة "سبورت" الكتالونية، عن رغبته في استئناف موسم 2019/2020، الذي توقف بسبب كورونا، قائلًا: "التوقف للبطولات بسبب تلك الأزمة، قد يعود علينا بالنفع، لكننا سنرى ما إذا كان بإمكانهم بدء المسابقات".وتابع: "علينا أن نتحقق من مستوانا، وما يمكننا الوصول إليه عندما نعود للعب مرة أخرى"، وأضاف: "أنا أريد العودة بالطبع لكنني لا أرغب في الانفصال عن الأسرة، والتجمع فقط مع الفريق سيكون أمرًا صعبًا حقًا".

وواصل: "نحن نعلم أن كل شيء سيكون غريبًا لأن المباريات ستُلعب بدون جماهير، لقد عشت ذلك من قبل، وكان أمرًا غريبًا للغاية بالنسبة لي".ويستأنف برشلونة تدريباته يوم الجمعة الماضي، بعدما توقفت لأكثر من شهرين بسبب الفيروس المميت، حيث يتدرب نجوم الفريق الأول بشكل فردي، طبقًا لقواعد التباعد الاجتماعي.وشدد ليو: "خطر العدوى في كل مكان، عندما تغادر من المنزل يكون الخطر موجودًا بالفعل؛ لذلك يجب علينا ألا نُفكر بذلك كثيرًا، والالتزام بالبروتوكولات، واتخاذ أقصى التدابير الوقائية".وأردف: "العودة للتدريبات تُعد خطوة أولى، ولكن لا ينبغي لنا أن نثق في أنفسنا، ويجب أن نواصل اتخاذ جميع الاحتياطات اللازمة ونفترض أننا يجب أن نبدأ في لعب المباريات عندما يحين ذلك، ولكن خلف أبواب مغلقة".

واستكمل: "الحجر كان صعبًا، لكنني أشعر أنني في حالة بدنية وجسدية جيدة جدًا، كنت أتدرب في المنزل خلال الأيام الماضية، وأعتقد أن ذلك ساعدني في الحفاظ على لياقتي، رغم أنها ليست كما هي في المنزل عندما تدربت في المدينة الرياضية مع الموظفين الذين يديرون الجلسات"واسترسل: "من الناحية النفسية الأمور كانت صعبة على الجميع، لأنه وضع غريب للغاية، ولكن مع دعم عائلتي وزوجتي وأطفالي، أعتقد أننا عالجنا الموقف بأفضل ما يمكن".واختتم تصريحاته قائلًا: "لقد استفدت من قضاء الكثير من الوقت مع عائلتي وأطفالي، لأننا عادة لا نملك الوقت للقيام بذلك، الأولاد يذهبون إلى المدرسة، ونحن لدينا التزاماتنا، لذا قضينا وقتًا جيدًا معًا وقبل كل شيء تمكنا من الاستمتاع بالأطفال الذين يكبرون جدًا بسرعة".
قد يهمك ايضا

محمد صلاح يخسر 33 مليون دولار بسبب فيروس "كوفيد-19"

محمد صلاح يُحطِّم رقم سواريز في مباراة ليفربول ضد واتفورد

 

المصدر :

ليبيا 24

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميسي يؤكّد أن خطر العدوى بفيروس كورونا في كل مكان ميسي يؤكّد أن خطر العدوى بفيروس كورونا في كل مكان



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya