تقارير تؤكّد أن تقنية حكم الفيديو المساعد قادت إسبانيا إلى دور الـ16 من المونديال
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أوضحت أن حارس المرمى كان منعدم الثقة خلال اللقاء أمام المغرب

تقارير تؤكّد أن تقنية حكم الفيديو المساعد قادت إسبانيا إلى دور الـ16 من المونديال

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تقارير تؤكّد أن تقنية حكم الفيديو المساعد قادت إسبانيا إلى دور الـ16 من المونديال

المنتخب الإسباني
مدريد - المغرب اليوم

احتفت الصحافة الإسبانية اليوم الثلاثاء، بعبور المنتخب الإسباني الأول لكرة القدم، إلى دور الستة عشر لبطولة كأس العالم 2018 في روسيا، كما أشادت بنظام حكم الفيديو المساعد الذي كان له تأثير كبير في مشوار الفريق في المونديال حتى الآن.

وقالت صحيفة "ماركا" الإسبانية: التكنولوجيا منحت إسبانيا الصدارة في الدقيقة الأخيرة، وطالبت المدير الفني لمنتخب "الماتادور" باتخاذ قرارات لتحسين صورة الفريق، وأضافت صحيفة "أ س" قائلة: "تأهلنا كأول المجموعة ولكن بمعجزة كبيرة، لعبنا بشكل سيء أمام المغرب، لم يكن هناك تناغم في أداء لاعبي الوسط، عدا ايسكو، الفريق كان بلا شكل محدد وحارس المرمى كان منعدم الثقة كما كان الحال في المباريات السابقة".

وتحدثت الصحافة الإسبانية بشكل مركز على تقنية "الفيديو" والصعوبات التي واجهت المنتخب الإسباني، الذي حقق انتصارا وحيدا وتعادلين في دور المجموعات، وأشارت صحيفة "سبورت" إلى أنه بعيدا عن تقنية الفيديو قدمت إسبانيا أداء محبطا وخاصة في الجانب الدفاعي، وهو ما أسفر عن هدفين لصالح منتخب المغرب في المباراة الأخيرة لمنتخب "الماتادور" في المجموعة الثانية أمام والتي انتهت بالتعادل بهدفين لمثليهما.

وأوضحت الصحيفة الإسبانية أن المنتخب المغربي كان قادرا على تسجيل هدفين آخرين لولا تصدي العارضة والقائم لإحدى التسديدات وغياب عنصر الحسم عن أداء اللاعبين، وقالت صحيفة "موندو ديبورتيفو": تقنية الفيديو تصنع الفارق في دور المجموعات الأكثر ندية في تاريخ المونديال، الآن يبدأ مونديال أخر.

  

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقارير تؤكّد أن تقنية حكم الفيديو المساعد قادت إسبانيا إلى دور الـ16 من المونديال تقارير تؤكّد أن تقنية حكم الفيديو المساعد قادت إسبانيا إلى دور الـ16 من المونديال



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:00 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الجوزاء

GMT 16:57 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

المذيعة سماح عبد الرحمن تعلن عن عشقها للإعلام

GMT 14:49 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ليفربول يواصل سلسلسة انتصاراته وأرقامه المميزة

GMT 06:05 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

غارات إسرائيلية جوية على أهداف لـ"حماس" شمال غزة

GMT 14:56 2019 الأحد ,19 أيار / مايو

الترجي التونسي يخوض 60 مباراة في موسم واحد

GMT 19:41 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

مصرع سبعة أشخاص في تفجيرين قرب القصر الرئاسي في الصومال

GMT 06:11 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

كتاب يكشف طقوس تساعد الإنسان على السعادة والاسترخاء

GMT 10:04 2018 الإثنين ,28 أيار / مايو

ألوان مميزة تعزّز ديكور منزلك في صيف 2018

GMT 02:11 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

مهندس يعيد بناء كوخ بعد أن دمره تمامًا

GMT 12:15 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سعر الدولار الأميركى مقابل دينار جزائري الإثنين

GMT 12:30 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

حسن أوغني يعود لتدريب فريق النادي القنيطري

GMT 03:41 2017 الأربعاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

فيلم "the shape of water" يقترب من حصد جوائز النقاد في 2018

GMT 00:42 2016 الثلاثاء ,12 تموز / يوليو

اكتشفي أسباب عدم بكاء الطفل حديث الولادة

GMT 04:18 2017 الجمعة ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الملابس الصوفية عنوان المرأة العصرية لموضة هذا الشتاء

GMT 17:48 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

طوني ورد يطلق تشكية La Mariée الحصرية لفساتين الزفاف
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya