الجمهور المغربي يَضع يَدَه على قلبِه قبل مواجهة “فهود الغابون”
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الجمهور المغربي يَضع يَدَه على قلبِه قبل مواجهة “فهود الغابون”

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الجمهور المغربي يَضع يَدَه على قلبِه قبل مواجهة “فهود الغابون”

الجمهور المغربي يَضع يَدَه على قلبِه قبل مواجهة “فهود الغابون”
الرباط_ المغرب اليوم

يرتفع توتر الجمهور الكروي المغربي كلما اقترب موعد مباراة المنتخب الوطني ومضيفه الغابوني ضمن الجولة الأولى من تصفيات كأس العالم 2018، المقرر إجراؤها في روسيا؛ إذ يشغل أول لقاء في مسار البحث عن بطاقة العبور إلى “المونديال” بال الشارع الرياضي المغربي أكثر من أي حدث رياضي آخر.

ويظل الشارع الرياضي المغربي متخوفا من مباراة يوم غد السبت لمجموعة من الاعتبارات؛ أهمها غياب ركائز أساسية عن التركيبة البشرية للمنتخب، التي دخلت معسكرا إعداديا في غينيا الاستوائية، وتراجع مستوى الفريق الوطني خلال المباريات الأخيرة أمام ألبانيا وساوتومي، رغم أن الناخب الوطني هيرفي رونار ركز خلال اللقاءين على تجريب بعض الخطط التكتيكية واكتشاف أسماء جديدة.

وتظل القوة الضاربة للمنتخب الغابوني، المتمثلة في خط الهجوم، بوجود كل من إيميريك وأوباميانغ وماليك إيفونا، النقطة التي تثير تخوف متابعي الفريق الوطني، خاصة أن الخط الخلفي للمنتخب سيعرف بعض التغييرات مع غياب القائد المهدي بنعطية، ووجود يونس عبد الحميد وجواد الياميق، وكلاهما حديثي العهد بالمنتخب الأول.

ورغم الدعوة إلى التفاؤل التي انتشرت في الآونة الأخيرة بمواقع التواصل الاجتماعي، والتي اعتمدت بدرجة أولى على التصنيف المتواضع لـ”فهود الغابون” في ترتيب الاتحاد الدولي لكرة القدم مقارنة مع “أسود الأطلس”، إلا أن غالبية التعليقات بدت متشائمة ومتخوفة من إعادة سيناريو إقصائيات “مونديال” 2010.

جدير بالذكر أن المنتخب الغابوني سبق له أن تغلب على نظيره المغربي، الذي كان يدربه حينها الفرنسي روجي لومير، في الجولة الأولى من تصفيات كأس العالم 2010 بهدفين مقابل هدف واحد في ملعب محمد الخامس، قبل أن يجدد فوزه في الغابون بثلاثة أهداف لهدف واحد، عقب تولي الرباعي حسن مومن، جمال السلامي، عبد الغني بناصيري والحسين عموتة قيادة الفريق الوطني.

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجمهور المغربي يَضع يَدَه على قلبِه قبل مواجهة “فهود الغابون” الجمهور المغربي يَضع يَدَه على قلبِه قبل مواجهة “فهود الغابون”



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 01:11 2016 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

إيهاب الرفاعي يؤكد أن مكتبة الإسكندرية تضم الكتب النادرة

GMT 12:05 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 22:28 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

الرجاء يعلن تأجيل مباراته أمام الدفاع الحسني الجديدي

GMT 19:25 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

بركان يواجه الاتحاد الليبي في كأس الكاف

GMT 01:05 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

رابطة المحترفين الجزائري يصفون تصرف زطشي بغير القانوني

GMT 11:29 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

الدبلوماسية المغربية توجه ضربة جديدة لجبهة "البوليساريو"

GMT 01:51 2018 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

سيارة كادت أن تخترق واجهة مقهى في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya