النتائج السيئة لفريق المكناسي يتسبب في أقالة المدير الفني للفريق مالكوك
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

النتائج السيئة لفريق المكناسي يتسبب في أقالة المدير الفني للفريق مالكوك

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - النتائج السيئة لفريق المكناسي يتسبب في أقالة المدير الفني للفريق مالكوك

فريق النادي المكناسي لكرة القدم
الرباط-المغرب اليوم

بعد تعادل فريق النادي المكناسي لكرة القدم في ملعبه أمام وداد تمارة ليتواصل بعد ذلك بسلسلة من التعادلات والهزائم المتوالية مؤشرا على “عودة ريمة لعادتها القديمة” كما يقول المثل السائر، إذ لم تكن الانتصارات الثلاث التي حققها الفريق في الدورات الأولى إلا لكون الفرق التي واجهها لم تكن وقتها قد استكملت استعدادها , وذلك حيث أخذ الفريق يتدحرج دورة بعد أخرى إلى أن أصبح يحتل المركز الثامن  برصيد (12) نقطة كانت حصيلة ثلاث انتصارات أمام كل من شباب المسيرة والراسينج البيضاوي ورجاء بني ملال وثلاث تعادلات كانت كلها داخل الميدان أما فرق وداد تمارة  ويوسفية برشيد  والرشاد البرنوصي ، فيما مني بأربعة هزائم  أمام كل من أولمبيك الدشيرة بالميدان والوداد الفاسي وشباب قصبة تادلة وأخيرا أمام أولمبيك مراكش برسم الدورة الأخيرة.

 وذا ما حتم على المسؤولين تحت ضغط  النتائج السلبية المتوالية واحتجاجات أنصار الفريق ومحبيه إلا البحث عن مسكن ومشجب يعلقون عليه الإخفاقات التي تترجمها ميدانيا النتائج المحصل عليها رياضيا ، وكان المدرب التركي الأصول البلجيكية الجنسية إيرول مالكوك هو الضحية ، حيث تم الاستغناء عنه حيث كانت كل المعطيات خاصة بعد استقالة المعد البدني محمد صابر قبل الدورة الاخيرة تشير إلى وقوع هزة بالفريق الذي كان يعيش تحت وطأة النتائج السلبية والأزمة المادية الخانقة التي لايزال يعاني منها في انتظار الدعم الموعود به من طرف الجماعة الحضرية لمكناس والذي لن يجد طريقه للتنفيذ إلا بعد التأشير على ميزانية الجماعة الحضرية للمدينة والذي لن يكون إلا بعد شهر فبراير المقبل .

ويستفاد من مصادر موثوقة  أن احتمال التحاق المدرب السابق لاتحاد طنجة بنهاشم وارد خاصة بعد عودة المدرب البدني محمد صابر  الذي تربطه علاقة ببنهاشم لاستئناف عمله.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النتائج السيئة لفريق المكناسي يتسبب في أقالة المدير الفني للفريق مالكوك النتائج السيئة لفريق المكناسي يتسبب في أقالة المدير الفني للفريق مالكوك



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:55 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الميزان

GMT 04:16 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

زكي يوجه رسالة قوية إلى مسؤولي الدفاع الحسني الجديدي

GMT 14:34 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

"بريزنتيشن" تؤكد أن مُبررات "صلة" في شأن فسخ تعاقدها غير الصحة

GMT 08:32 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

"الأساور العريضة" تصلح لمختلف مناسبات صيف 2018

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ياسمين جمال ترتدي فستان الزفاف للمرة الثانية بعد الطلاق

GMT 01:48 2016 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

علاج الشيب نهائياً وبألوان مختلفة

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 04:16 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يشهد نهضة غير مسبوقة في مجال التنقيب عن النفط

GMT 06:33 2019 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على الفوائد المذهلة لثمرة الرمان على الصحة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya