ميغيل غاموندي يوضح أن لقاء فريقه أمام الوداد كانت متكافئة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أكد لـ" المغرب اليوم" أن الضغط كان كبيرًا

ميغيل غاموندي يوضح أن لقاء فريقه أمام الوداد كانت متكافئة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ميغيل غاموندي يوضح أن لقاء فريقه أمام الوداد كانت متكافئة

ميغيل غاموندي
الدار البيضاء: أيوب رشدي

أعلن ميغيل غاموندي مدرب "حسنية أغادير" لكرة القدم إن المباراة ضد الوداد كانت متكافئة، مضيفا أنه حاول مباغتة الفريق الأحمر عبر تسجيل هدف في الشوط الأول، قبل أن يستدرك أنه عندما تلعب ضد فريق كبير كالوداد، فإنه من الطبيعي أن يضغط عليك لأنه يلعب في ملعبه ويرغب في النقاط الثلاث.

وأكد المدرب الأرجنتيني في حديث خاص إلى "المغرب اليوم" أن الوداد لم يخلق فرصًا للتسجيل، فلم تتح له إلا فرصة وحيدة طيبة المباراة، كانت من تسديدة عبر الحداد، وتابع قائلا "في الشوط الثاني لم نستفد من سرعة لاعبي الأجنحة، وهو أمر سيء بالنسبة لنا، نستحق على الأقل نقطة، والتي قد تتيح لنا إكمال المنافسة على اللقب".

وأضاف "راض عن أداء اللاعبين ورغم الغيابات علينا مواصلة المشوار، هناك مبارتان ونطمح لتحقيق أكثر عدد من النقاط والمنافسة على البوديوم"، مشيرًا إلى أن فريقه بات تنقصه الفعالية. وشدد المتحدث ذاته أن الفريق السوسي في الإياب يصل إلى المرمى، لكن تنقصه الفعالية عكس مرحلة الذهاب، مضيفًا أن الوداد سجل هدفًا وفاز باللقاء وهذه هي الفعالية، واسترسل قائلا" قلت للاعبين علينا التركيز علينا، وإذا أردت أن تكون بطلًا، عليك أن تبحث عن الفوز خارج قواعدك".وأضاف "مازلنا نؤمن بحظوظنا ولم نلق أيدينا، اللاعبون تأثروا ببعض قرارات الحكم، وسنعمل كل ما لدينا من أجل الفوز ضد الجديدة، لإهدائه للجماهير التي تكبدت عناء السفر إلى ملعب محد الخامس".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميغيل غاموندي يوضح أن لقاء فريقه أمام الوداد كانت متكافئة ميغيل غاموندي يوضح أن لقاء فريقه أمام الوداد كانت متكافئة



GMT 20:40 2018 الأربعاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

مديحي يعترف بأن لاعبي الفاسي يعانون من ضغط النتائج السلبية

GMT 00:48 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

ليما مابيدي يؤكّد أن عطائه لفريق"الرجاء" لم يتراجع

GMT 08:43 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

أيت ناصر يؤكّد بقائه في "موناكو" الفرنسي

GMT 18:24 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

فجر يؤكد العزم على العودة بالفوز من جزر القمر

GMT 00:36 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

غاموندي يؤكّد المردود الفني لحسنية أغادير يتطور

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين

GMT 20:47 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

"الوطني للسكك الحديدية "يعلن عن تخفيضات في تذاكر القطار

GMT 10:42 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حركة إعفاءات وتغييرات جديدة في صفوف الدرك الملكي

GMT 02:26 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ورق جدران بألوان جذابة لديكورات غرف معيشة مبهجة

GMT 22:03 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

صعقة كهربائية تودي بحياة شاب في سلوان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya