شعراوي يصرح لست نادما على عدم اللعب لمنتخب مصر
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

شعراوي يصرح "لست نادما على عدم اللعب لمنتخب مصر"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - شعراوي يصرح

مهاجم روما ستيفان شعراوي
القاهرة ـ أ.ف.ب

كشف ستيفان شعراوي لاعب روما الإيطالي الذي ينحدر من أصول مصرية أنه لم يندم يوما على عدم اللعب لمنتخب مصر، باعتبار أن اللعب لمنتخب الأزوري هو المسار الطبيعي الذي كان يجب عليه أن يتبعه.

 وقال في حوار حصري تنشره بوابة العين الإخبارية أنه لم يكن لديه الفرصة ولا الوقت لاتخاذ قرار بهذا الشأن كما يظن البعض، حيث بدأ بتمثيل منتخب إيطاليا للناشئين عندما كان في عمر 15 عاما، ما يجعل تمثيله للأزوري المسار الطبيعي من وجهة نظر احترافية خاصة أنه ولد ونشأ في إيطاليا.

 كما أشار اللاعب إلى أن زميله في الفريق المصري محمد صلاح أو مومو كما ينادونه لاعب رائع ومتواضع بطبعه وعلاقتهما جيدة، كما انه على الرغم من صغر سنه على قدر كبير من الخبرة، إنه رجل حقيقي.

وقال شعراوي أنه صاحب فكرة الاحتفال مع "مومو" برسم شكل الهرم، شارحا "كانت فكرتي في الأصل أثناء مباراة فيورنتينا، هو صنع لي الهدف وأنا سجلت، في هذه اللحظة أتتني الفكرة وعرضتها عليه، أعجب بها وقمت أنا وهو برسم شكل الهرم في نفس الوقت".

 واعترف أنه لا يشجع أندية معينة في مصر رغم أن والده وعائلته من مشجعي الأهلي، أما هو فلا يتابع سوى مباريات المنتخب المصري، ويظن أن لديه فرصة كبيرة لبلوغ مونديال روسيا 2018، كما أبدى اعجابه بمنتخب الجزائر.

ورغم عدم متابعته للكرة الآسيوية، أشار المهاجم الإيطالي إلى أنه يعرف ان منتخب الإمارات يقدم مستويات جيدة في الفترة الأخيرة، واحتل المركز الثالث في كأس أمم آسيا الأخيرة.

 وقال شعراوي الذي سجل 6 أهداف مع روما منذ قدومه أن طموحه كبير مع الجيالوروسي لكن تركيزه وزملاءه حاليا على احتلال المركز الثاني من نابولي خاصة بعد أن فازوا عليه بهدف نظيف امس الاثنين من أجل التأهل المباشر لدوري أبطال أوروبا.

ويملك شعراوي شعورا عارما بالامتنان للمدرب سباليتي الذي أعاد له ثقته بقدراته بعد فترة غير مستقرة قضاها في نادي موناكو الفرنسي، كما اعترف أن الحظ خدمه بقوة حينما سجل هدف الفوز الوحيد للذئاب في أول مباراة يشارك فيها على ملعب الأوليمبيكو في العاصمة، ما جعل جماهير النادي تتعاطف معه بسرعة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شعراوي يصرح لست نادما على عدم اللعب لمنتخب مصر شعراوي يصرح لست نادما على عدم اللعب لمنتخب مصر



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya