تعقيد الأزمة بين عماد متعب والجهاز الفني للأهلي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تعقيد الأزمة بين عماد متعب والجهاز الفني للأهلي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعقيد الأزمة بين عماد متعب والجهاز الفني للأهلي

عماد متعب مهاجم الأهلي المصري
القاهرة - المغرب اليوم

اشتعلت من جديد، الحرب بين عماد متعب مهاجم الأهلي المصري، والجهاز الفني للفريق، بعدما فجر اللاعب أزمة جديدة أمس السبت، أمام الفيصلي الأردني بالبطولة العربية، واعترض على جلوسه بديلاً، كما رفض الإحماء ليكون التغيير الثالث.

وأعلن النادي الأهلي، معاقبة عماد متعب مالياً، دون الإفصاح عن قيمة الغرامة. وأوضح سيد عبدالحفيظ، مدير الكرة، أن العقوبة تأتي بسبب رفضه المشاركة في لقاء الفيصلي، بجانب الحديث في مداخلة هاتفية لبرنامج تليفزيوني دون إذن. ويرصد عبر التقرير التالي بعض الأزمات التي أشعلت الحرب بين متعب والجهاز الفني للأهلي بقيادة حسام البدري.

أزمة التجديد
كانت أزمة تجديد عقد متعب الذي ينتهي بشكل رسمي مع الأحمر في شهر أغسطس/آب المقبل، من المشاكل التي أشعلت الحرب بين البدري واللاعب. وأبدى متعب، ترحيبه بتجديد عقده مع الأهلي في أكثر من مناسبة، إلا أن المدير الفني لم يبد حماساً لإنهاء هذا الملف، وهو ما فسره الكثيرون بأنه خطوة تمهيدية لإعلان رحيل اللاعب، خاصة أنه خارج الحسابات الفنية للبدري.

وتصاعدت الأنباء حول رحيل متعب بسبب رفض البدري تجديد عقده، وتم شن حملات جماهيرية ضد المدير الفني لهذا السبب، مما دفع البدري للترحيب بالتجديد لمتعب لمدة موسم وإعلان ذلك عبر وسائل الإعلام.

توترت العلاقة بين حسام البدري وعماد متعب بشكل كبير، بسبب بقاء اللاعب على مقاعد البدلاء. وبعد لقاء تليفونات بني سويف الودي في شهر فبراير/شباط الماضي، خرج متعب بعد المباراة وعقد جلسة مع الصحفيين أعلن خلالها أنه يشعر بالتهميش وأنه لن يستمر في القلعة الحمراء بهذا الوضع، ليتم تجميد اللاعب بعد أن هاجم طريقة تعامل الجهاز الفني معه.

ورقة الزمالك
لعب عماد متعب بورقة الرحيل للزمالك بشكل كبير، بعد أن أصبحت مشاركة صعبة للغاية في عهد البدري.
ودفع البدري باللاعب في 10 مباريات فقط هذا الموسم منها مرة وحيدة بشكل أساسي، بواقع 176 دقيقة فقط، وهو معدل ضعيف للغاية، وسجل متعب 5 أهداف رغم قلة مشاركاته. وألمح متعب أكثر من مرة بتلقيه عروض من أندية منافسة، ولكنه رفض الرحيل عن الفريق الأحمر بسبب ارتباطه بالنادي.

أزمة الفيصلي
جاءت أزمة الفيصلي لتشعل الحرب بين متعب والجهاز الفني، بعدما شعر اللاعب بأن هناك تعليمات بعدم إشراكه رغم أنه حصل على وعود بالمشاركة في البطولة العربية.
واستشاط متعب غاضباً بعدما دفع أحمد أيوب المدرب العام باللاعب المغربي الجديد وليد أزارو في لقاء الفيصلي الأردني، رغم عدم جاهزية الأخير من وجهة نظره.​

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعقيد الأزمة بين عماد متعب والجهاز الفني للأهلي تعقيد الأزمة بين عماد متعب والجهاز الفني للأهلي



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya