حبيب جعفر يُشبِّه كأس الخليج بمونديال المنتخبات
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أعرب عن حزنه الشديد على فريق الطلبة

حبيب جعفر يُشبِّه كأس الخليج بمونديال المنتخبات

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حبيب جعفر يُشبِّه كأس الخليج بمونديال المنتخبات

الجناح الطائر حبيب جعفر
بغداد - المغرب اليوم

لا زال عشاق الكرة العراقية، يتذكرون الجناح الطائر حبيب جعفر، الذي كان ضمن فرسان بطولات كأس الخليج لكرة القدم. وكشف جعفر عن ذكرياته في النسخ الماضية، ومدى حظوظ العراق في البطولة المقامة حاليًا في الكويت فقال: كأس الخليج فرصة ثمينة للاعبين، من أجل دخول عالم النجومية وخطف الأضواء والأنظار، البطولة أشبه بكأس العالم للمنتخبات المشاركة، كما أنها مواجهات ديربي مع تقارب المستويات، وهي فرصة للجميع لإثبات الذات، وخاصة الشباب والعناصر الجديدة".

وعن تأثره بلقب أفضل لاعب في نسخة الرياض بيَّن: "مثلما ذكرت أن بطولة كأس الخليج فرصة حقيقية، نجحت في اغتنام الفرصة خلال النسخة التاسعة في الرياض، رغم وجود لاعبين نجوم في أغلب المنتخبات. وكنت وقتها، صغيرا في العمر، لكن الحمد لله وفقت في البطولة، وتمكن المدرب من توظيف مهاراتي بالشكل الصحيح، وبالتالي خرجنا بلقب البطولة وهدافها أحمد راضي، مناصفة مع الإماراتي زهير بخيت".

وأضاف "جميع المباريات أتذكرها، قدمنا مستويات جماعية مبهرة، شخصيا كنت في كل مباراة، السبب في فوز أسود الرافدين، ولكن تبقى مواجهة قطر، والتي انتهت بالانتصار 3-0، هي الأبرز، حيث سجلت هدفًا، ونجحت في صناعة هدفين آخرين".

وعن ابتعاده عن الوجود في النسخ الماضية كضيف شرف أو محلل أجاب: "كثيرا ما أتعرض لهذا السؤال، والسبب يمكن لأنني ضعيف في جانب العلاقات الاجتماعية، ولا أطرق باب المسؤولين، أما على مستوى التحليل أو ضيف الشرف، الأمر متروك للقنوات الفضائية واللجان المنظمة، وأنا شخصيا أتشرف بالوجود في بطولات الخليج".

وبيَّن "لاعبو منتخب قطر كانوا الأقرب لنا، بحكم احترافي اللعب لفترة زمنية محددة في قطر، ويبقى نجم الكرة القطرية، منصور مفتاح هو أقرب الأصدقاء، رغم أننا لا نتواصل أخيرا". وأضاف "وضع الطلبة الحالي يبكيني بشدة، الفريق يعاني حاليًا بسبب ضعف التمويل، وزارة التعليم العالي مقصرة في الدعم والإدارة، يجب عليها أن تترك المجال لمن يتصدى للمهمة وقادر على إيجاد الحل المناسب لإنعاش خزينة النادي".

وبشأن استبعاده من الملاك الفني للمنتخب الأولمبي قال: "هذا الموضوع يشعرني بالضيق، لأنني برفقة المدرب حكيم شاكر، نجحنا في خطف لقب آسيا تحت 23 عامًا في سلطنة عُمان. وقدمنا مستويات مبهرة في أولمبياد ريو دي جانيرو، والجميع أشاد بما قدمناه. والغريب أن في كل مرة ننجح فيها، يتم استبعاد حبيب جعفر، وهذا أمر يحيرني بشدة، حيث ظل المدرب ومساعده حيدر نجم. وأشار "الذي أعرفه أن علاقتي فاترة مع رئيس الاتحاد عبد الخالق مسعود، وهو من قرر استبعادي، وفي نفس الوقت، لم يعترض المدرب عبد الغني شهد على الأمر".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حبيب جعفر يُشبِّه كأس الخليج بمونديال المنتخبات حبيب جعفر يُشبِّه كأس الخليج بمونديال المنتخبات



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 16:10 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

جان دارك يمثل مصر في مهرجان الشتات الإفريقي بنيويورك

GMT 11:57 2019 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

المنتخب المغربي للفروسية يشارك في الدوري الملكي

GMT 21:58 2019 الخميس ,07 شباط / فبراير

فيديو فاضح لـ "أدومة" يثير غضب المغاربة

GMT 11:00 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

مدرب ليفربول السابق يحذر من سيناريو 2014

GMT 11:08 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

أفكار ديكور مميزة لاختيار باركيه المنازل لموسم 2019

GMT 02:11 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

قائمة تضم أفضل عشرة مطاعم على مستوى العالم

GMT 09:06 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

تطورات مثيرة في قضية صفع شرطي لقاض في سيدي سليمان

GMT 23:16 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

أستاذ يفارق الحياة داخل الفصل في الناظور

GMT 02:12 2018 السبت ,07 تموز / يوليو

قطار ينهي حياة شيخ ثمانيني في سيدي العايدي
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya