الخالدي يوضح إنجازات ومستقبل السالمية الكويتي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أكد أن التغيير الفني كان مطلوبًا لمصلحة الفريق

الخالدي يوضح إنجازات ومستقبل السالمية الكويتي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الخالدي يوضح إنجازات ومستقبل السالمية الكويتي

مدير فريق "السالمية" بدر الخالدي
الكويت - المغرب اليوم

ما بين رحيل جهاز فني عن السالمية بقيادة محمد دهيليس، وقدوم جهاز جديد، بقيادة عبدالعزيز حمادة، يبقى الجهاز الإداري في السالمية ثابتًا في موقعه، ليكون شاهدًا على الفترتين، وقد تحدث مدير الفريق بدر الخالدي، بشأن ما قدمه الرهيب الكويتي في الموسم الحالي، وحظوظه في الفترة المقبلة.

إذ أوضح الخالدي، "في البداية، لا بد أن نعترف أن السالمية واجه فترة إحلال وتجديد في بداية هذا الموسم، ما يتطلب بعض الوقت ليأتي بثماره، وأعتقد أن هناك حالة من الرضا بعد النجاح في المهمةأ والوصول إلى توليفة مقبولة قبل نهاية الدور الأول من مسابقة الدوري"، مضيفًا أن "دهيليس ومساعده بداح الهاجري قدما الكثير للسالمية، ولا يمكن تجاهل المجهود الجبار منذ بداية الموسم لهما، إذ ساهما مع بقية أعضاء الجهاز الفني في بناء فريق شاب قادر على تمثيل السالمية لأعوام طويلة، والجميع يعلم قيمة دهيليس وبداح، أما قرار الاستقالة فجاء برغبتهما، في توقيت من وجهة نظرهما مناسبًا.

وبشأن رأيه في قرار الاستقالة، كشف الخالدي، أن "المدير الفني السابق للسالمية، محمد دهيليس ومساعده بداح الهاجري، لهما مكانة كبيرة، وأعتقد أن مكانهما موجود في السالمية، وبطبيعة الحال فهما شركاء النجاح في أي إنجاز يتحقق هناك"، مؤكدًا "أن حمادة ابن السالمية وليس غريبًا على النادي، وسبق له أن قاد السماوي لاعبًا ومدربًا، وأعتقد أنه على قدر المسؤولية، وعلى علم بكل كبيرة وصغيرة في الفريق، إلى جانب وجود دعم من إدارة النادي ومن أعضاء الجهازين الفني والإداري للفريق".

كما أشار الخالدي، إلى أن الطموحات كبيرة في المنافسة على بطولة الدوري، أو على أقل تقدير الوصول لمركز متقدم، لافتًا إلى أن الأمور ستنكشف بعد عدة جولات من الآن، "لكن ما أستطيع الجزم به أن الجميع في السالمية سيبذل قصارى جهده في الفترة المقبلة، على أمل المنافسة في الدوري وتحقيق إنجاز في الموسم الحالي".

وأكد الخالدي، أن الكويت فريق بطل ويستحق هذا الإنجاز الكبير، لكن الأمور تحتاج بعض الوقت لتنكشف، فلا يمكن استبعاد القادسية من الفرق المرشحة أو العربي، وأيضا السالمية وكاظمة، هؤلاء من وجهة نظره لديهم حظوظ في المنافسة، مشيرًا إلى أن عادل مطر لا يزال، ونواف مجهول، إلى جانب فهد الرشيدي في قائمة المصابين، في حين أن فهد الرشيدي في حاجة لأقل من أسبوع للدخول في حسابات الجهاز الفني من جديد، فيما يحتاج مطر ومجهول مزيدًا من الوقت.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الخالدي يوضح إنجازات ومستقبل السالمية الكويتي الخالدي يوضح إنجازات ومستقبل السالمية الكويتي



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya