محمد مصطفى يكشف تفاصيل إصابته الأخيرة في الكاحل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أشاد بتجارب الاحتراف في الملاعب العربية مبكرًا

محمد مصطفى يكشف تفاصيل إصابته الأخيرة في الكاحل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - محمد مصطفى يكشف تفاصيل إصابته الأخيرة في الكاحل

النجم الدولي في الوحدات الأردني محمد مصطفى
الأردن – المغرب اليوم

أكد النجم الدولي في الوحدات الأردني، محمد مصطفى، أن فريقه قادر هذا الموسم على حصد 3 ألقاب، الدوري وكأس الأردن وكأس الاتحاد الآسيوي، مشيرًا إلى أنه سيتوجه إلى قطر لإجراء الفحوصات اللازمة في أكاديمية "اسبيتار" للوقوف على تفاصيل الإصابة التي تعرضتُ لها أخيرًا.

وأوضح اللاعب البالغ من العمر26 عامًا في حواره، أنه يسعى لتقديم أكثر مما قدمه خلال السنوات الماضية في ملاعب الكرة الأردنية والعربية، كما تطرق إلى تفاصيل إصابته فقال :" قدر الله وما شاء فعل، لم يكن يخطر ببالي أن أتعرض للإصابة، شعرتُ بألم بسيط في منطقة الكاحل، واعتقدت بأن الأمر مجرد شيء بسيط، فشاركت في مباراة منشية بني حسن وتحملت الألم، لكنني في الدقيقة "30" شعرت بألم لا يحتمل فلم استطع إكمال المباراة"، مضيفًا :" لا أعرف مدة غيابي عن الملاعب، وأجريتُ فحوصات سريعة، لكنني لن أخذ بها بشكل قطعي، فأنا أتمتع بإقامة في قطر، وسأتوجه إليها السبت المقبل لأستشير الأطباء في أكاديمية اسبيتار، وأتمنى أن لا تطيل فترة غيابي وأعود سريعًا".

وأشاد مصطفى بتجربته الاحترافية في الملاعب العربية، فقال :" كانت تجارب بفضل الله ناجحة، حيث احترفت مع المحرق البحريني وأنا بعمر "21" عامًا، ولعبت موسمًا كاملًا له وحققنا بطولات عدة، وقد أبدى المحرق رغبته في تجديد عقدي لكن ارتباطي مع المنتخب الوطني جعلني اكتفي بلعب موسم واحد، وبعدها احترفت أيضًا مع الشعلة السعودي ثم الخور القطري".

وأضاف :" مع تقديري واحترامي لكل الأندية، لكن الوحدات يضم أبرز نجوم الكرة الأردنية، وأغلبهم لاعبين دوليين ومتوسط أعمارهم مثالي للغاية، والفريق يمتلك أيضًا جهاز فني على مستوى عالٍ، ممثلًا بالكابتن عدنان حمد، كما أن مجلس إدارة الوحدات يعمل بلا كلل أو ملل في سبيل نهضة الفريق، ولا ننسى جمهورنا الذي يعتبر عاملًا رئيسيًا ومحفزًا دائمًا للظفر بلقبي الدوري وكأس الأردن وكأس الاتحاد الآسيوي".

وتابع :" لعبت لمنتخب الشباب ومن ثم للمنتخب الأولمبي، وفي عام 2011 قام المدير الفني عدنان حمد،يومها باستدعائي لصفوف المنتخب الأول وكان عمري 21عامًا فقط، وأسعى للعودة مجددًا"، مستكملًا :" أنا لاعب كرة قدم، وعلى استعداد أن أشارك في أي مركز لخدمة فريقي، أنا أجيد اللعب في مركز الدفاع والوسط المتأخر، حتى لو طُلب مني اللعب حارس مرمى فأنا جاهز، فروح اللاعب تطغى على المركز".

تحدث مصطفى عن الإصابات المتتالية التي يتعرض لها لاعبو الوحدات، فأوضح "نحن خضعنا لمرحلة إعداد مميزة قبل بداية الموسم وخضنا لقاءات ودية عديدة، لكن الوحدات يعاني من ضغط المباريات، وهذا الضغط غير المعتاد أدى إلى إصابة عدد من اللاعبين.

ونفى تعرضه للظلم في الوحدات، حيث أكد :"بالعكس أنا سعيد في نادي الوحدات، وأحترم وجهة نظر أي جهاز فني، أنا أتدرب مع الفريق وبعد التدريب أتدرب بمفردي وخاصة بالفترة التي كنت فيها على مقاعد الاحتياط"، مشيرًا بقوله :" بكل تأكيد أنا جاهز لتجديد عقدي مع الوحدات في حال تم عرض الأمر علي، فالوحدات ليس ناد، وإنما هو أسرة وبيت وجمهور وفي".

وأشاد اللاعب بعدد من الشخصيات المهمة في مسيرته فقال :" الكابتن خالد عوض هو من قادني لنادي الجزيرة حيث لعبتُ له للفئات العمرية، كما أدين بالفضل للكابتن عدنان حمد والكابتن عيسى الترك، ومن اللاعبين الذين تأثرت بهم في خط الدفاع يوسف العموري وبشار بني ياسين وحاتم عقل، وفي خط الوسط تأثرت بقصي أبو عالية".

وتطرق إلى مدى تأثر الوحدات بعد اعتزال نجمه رأفت علي، فقال :" بكل تأكيد، رأفت علي لن يتكرر، وهو الآن مدرب لفريق تحت 20 عامًا في نادي الوحدات، كما أنه دائمًا ما يساند الفريق الأول، وسيكون له بمشيئة الله مستقبل كبير، وأذكر أنني حينما كنتُ ألعب مع الجزيرة واجهنا الوحدات ويومها أحد المدربين قال لي لا تجعل رأفت يفكر ضعه تحت الضغط المتواصل، وهو ما يؤكد أهمية هذا اللاعب حينما كان بفريق الوحدات".

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد مصطفى يكشف تفاصيل إصابته الأخيرة في الكاحل محمد مصطفى يكشف تفاصيل إصابته الأخيرة في الكاحل



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين

GMT 20:47 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

"الوطني للسكك الحديدية "يعلن عن تخفيضات في تذاكر القطار

GMT 10:42 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حركة إعفاءات وتغييرات جديدة في صفوف الدرك الملكي

GMT 02:26 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ورق جدران بألوان جذابة لديكورات غرف معيشة مبهجة

GMT 22:03 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

صعقة كهربائية تودي بحياة شاب في سلوان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya