مصطفى حجي يتحدَّث عن عودة حمدالله للمنتخب المغربي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

كشف أسرار علاقته بالمستثمرين وسبب اختياره الكوكب

مصطفى حجي يتحدَّث عن عودة حمدالله للمنتخب المغربي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مصطفى حجي يتحدَّث عن عودة حمدالله للمنتخب المغربي

مصطفى حجي مساعد مدرب المنتخب المغربي
الرباط-ليبيا اليوم

كشف مصطفى حجي مساعد مدرب المنتخب المغربي، العديد من الأمور المتعلقة باستثمار رجال أعمال إنجليز في نادي الكوكب المراكشي، والذي يصطدم بالكثير من العراقيل.وتحدث حجي، في حوار مع كووورة، عن علاقته بالمستثمرين، ولماذا اختار الكوكب، وطموحاته رفقة الأسود، وكذلك صحة التقارير التي تتحدث عن عودة عبد الرزاق حمد الله للمنتخب.

وإلى نص الحوار
:بداية.. ما قصّة الاستثمار الإنجليزي في الكوكب المراكشي؟منذ فترة، خطط رجال أعمال إنجليز لهم ارتباط وطيد بكرة القدم، أعرفهم منذ احترافي بالبريميرليج، للاستثمار في أندية إفريقية وعربية، فاقترحت عليهم أن يوجهوا بوصلتهم صوب الكوكب.

ولماذا الكوكب؟
أولاً لارتباطي بالمنطقة، وكون الكوكب تتوافر فيه كافة المواصفات التي يشترطونها. مدينة سياحية جميلة قبلة لملايين السياح في العالم، وبنية تحتية هائلة.كما أن الكوكب نادٍ عريق ويمر حاليًا بأوضاع صعبة، ويحتاج منا جميعًا لكافة أشكال الدعم والمساعدة.

إلى أين بلغت المفاوضات؟
هنا مربط الفرس، فقد اصطدمنا ببعض الصعاب، وهذا بسبب وضعية الفريق، وكم الصراعات والمشاكل المالية التي يتخبط فيها.وكان لزامًا أن أنقل الطلب والمقترح لسلطات المدينة، وفعلا التقيت المحافظ (الوالي)، وعرضت عليه خطة المشروع كاملة، والكرة في معتركه حاليًا.

هل لنا أن نعرف طبيعة هذا الاستثمار؟
لقد وضعوا خطة مبدئية لـ10 سنوات مقبلة، ولو تكلل الأمر بالنجاح، سوف تمدد لـ10 سنوات أخرى، وهكذا.ويسعى المستثمرون للاهتمام بقطاع التنشئة ودعم مواهب المدينة والسهر على تكوينهم بأساليب متطورة، إضافة لدعم إيرادات الفريق الأول كي يستعيد توهجه ومكانته السابقة، والعديد من المفاجآت الأخرى، التي سيتم الكشف عنها في حينها، حال إتمام اتفاق.

هل من مهلة قبل حسم القرار؟
أبذل مجهودات كبيرة كي يتريث المستثمرون الذين يقدرونني كثيرًا، وكنت سببًا في إقناعهم بالقدوم للمغرب وتحديدًا مراكش.بالتأكيد لن يطول انتظارهم وصبرهم، وحلمي الكبير أن يتوج هذا المشروع بالنجاح، كوني واثقًا أنه يحمل خيرًا كبيرًا للكرة بمراكش ولعشاق الكوكب المراكشي تحديدًا.

بعيدًا عن الاستثمار.. ما جديد المنتخب المغربي؟
نترقب ما سيقرره الاتحاد الأفريقي "الكاف"، والاتحاد الدولي "فيفا" بشأن مواعيد تصفيات الكان والمونديال.فترة التوقف الحالية طالت نوعًا ما، وبعد عودة الدوريات الأوروبية، نأمل أن يحدث الأمر نفسه مع المنتخبات، ولو أنه صعب بعض الشيء؛ بسبب الرحلات الجوية بين البلدان.

العديد من التقارير تؤكد عودة عبد الرزاق حمد الله للمنتخب المغربي.. ما تعليقك؟
القصة أُستهلكت إعلاميًا بشكل مبالغ فيه، وأكدت مرارًا أن المنتخب المغربي، لم يُغلق الباب عبر تاريخه بوجه أي من أبنائه.ولكي أسدل الستار على الموضوع نهائيًا، فهذا الملف من اختصاص وحيد خليلوزيتش (المدير الفني)، وليس من مهامي.كما أنه موقف اتحاد الكرة، ورئيس الجهاز، لذلك أنا أبعد ما يكون عن اتخاذ قرار أو إعلان موقف، أمام ما يملكه وحيد من صلاحيات.
قد يهمك ايضا

الاتحاد الأفريقي يؤكّد قدر مصر على استضافة كأس العالم في عام 2030

 

وائل جمعة يُوجِّه رسالة إلى لاعبي الفراعنة دون تحديدهم

 

 

المصدر :

ليبيا24

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصطفى حجي يتحدَّث عن عودة حمدالله للمنتخب المغربي مصطفى حجي يتحدَّث عن عودة حمدالله للمنتخب المغربي



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 23:49 2018 الأحد ,03 حزيران / يونيو

الليمون الحل النهائي للقضاء على "قشرة الشعر"

GMT 20:01 2016 الخميس ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

نادي الشحانية القطري يعلن غياب 3 من لاعبيه الأساسيين

GMT 13:59 2019 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

الجديدي لكرة السلة يحتفي بنجمه السابق الصبار

GMT 15:49 2019 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

قصة جديدة لفئة اليافعين بعنوان "لغز في المدينة"

GMT 10:50 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

زوج يطعن نفسه بسلاح أبيض بسبب خلافات زوجية

GMT 05:24 2018 الإثنين ,23 تموز / يوليو

شواطئ ماوي السياحية تستقطب محبي رياضة الغوص

GMT 11:05 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

تمتعي بأجواء صيفية لا مثيل لها في موريشيوس
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya