مصطفى فرماوي يكشف حقيقة ندمه على خوض تجربة بالدوري التونسي
آخر تحديث GMT 06:12:26
الثلاثاء 25 آذار / مارس 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

أوضح أنه ليس لديه أي إشكالية بخصوص الأمور المادية

مصطفى فرماوي يكشف حقيقة ندمه على خوض تجربة بالدوري التونسي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مصطفى فرماوي يكشف حقيقة ندمه على خوض تجربة بالدوري التونسي

الدوري التونسي
القاهرة - ليبيا اليوم

بقي المصري مصطفى الفرماوي، لاعب اتحاد بن قردان، عالقًا في تونس؛ بسبب تفاقم أزمة فيروس كورونا،  وهو ينتظر الطائرة التي خصصتها السلطات المصرية، يوم 8 مايو/أيار لإجلاء الجالية المصرية من تونس، لكن مع اقتراب إعلان اتحاد الكرة التونسي عن عودة منافسات الدوري المحلي، قد تتغيّر معطيات اللاعب.لذلك حرص على التواصل مع الفرماوي، وأجرى معه حوارًا مطولًا عن الأزمة التي يواجهها بسبب غموض موقف الدوري التونسي، وتجربته في تونس، والفرق بين الدوري المصري ونظيره التونسي.وجاء الحوار على النحو التالي:إلى أين وصلت محاولاتك للعودة إلى مصر؟

لقد تمّ إعلامي أنَّ هناك طائرة ستقلنا يوم 8 مايو/أيار، وحجزت تذكرة العودة إلى مصر، وللأسف من الممكن أن أغادر من هنا، ويستأنف الدوري التونسي نشاطه، لذلك لا أدري ماذا سيحدث في هذه الحالة.وما رأيك في قرار عودة الدوري التونسي؟

أنا سأكون من أكثر المستفيدين من عودة المنافسات؛ لأنني أشارك بصفة أكبر مع بن قردان. لقد أتيت لتونس من أجل اللعب، وبما أنني لم ألعب في مرحلة الذهاب؛ بسبب عدم تأهيلي، أرغب في اللعب أكثر  في مرحلة الإياب  بعدما تمت حلّ مشكله القيد، وشاركت في اللقاءات التي جرت قبل توقف النشاط.

معنى ذلك أنك تؤيد قكرة عودة النشاط؟نعم، لكن حسب الأمور الصحية ومدى تطورها، فبالرغم من أنه من مصلحتي عودة الدوري، لكن الصحة أهم في الوقت الحالي، لذلك أتمني أن ننتظر عودة الحياه الطبيعية لاستئناف النشاط.

هل أعلمك مسؤولو بن قردان بموعد استئناف التدريبات؟لا.. واتصلت بأحد المسؤولين فقال لي إنه ليست لديه أي فكرة لا عن موعد استئناف التدريبات، ولا عن موعد استئناف الدوري، وهو ما يزيد من حيرتي حول سفري إلى مصر من عدمه.هل تواجهك صعوبات مالية في تونس؟

لا الحمد لله. ليست لديَّ أي إشكالية بخصوص الأمور المادية. أنا متواجد حاليًا بالعاصمة ببيت لاعب الإفريقي منذر القاسمي، وغادرت بن قردان حتى أكون قريبًا من مطار قرطاج عند حلول موعد رحلة العودة إلى مصر.أريد توجيه رسالة شكر لمنذر القاسمي، واللاعب عبود على وقفتهم إلى جانبي في هذه الفترة، كما أوجه رسالة لزميلي في بن قردان عمر زكري، الذي أصيب بكورونا وأتمنى له شفاء عاجلاً.

هل ندمت على خوض تجربة بالدوري التونسي؟لا طبعًا.. بالعكس أعتبرها مفيده فنيًا لكن الظروف لم تكن في صالحي، بعدما حدثت أزمة القيد ما حرمني من المشاركة مع الفريق في مرحلة الذهاب، وبعد أن فرضت وجودي مع الفريق جاءت أزمة كورونا.كيف وجدت مستوى الدوري التونسي مقارنة بالمصري؟متقارب في كل شيء، لكن الدوري التونسي أقوى من حيث الالتحامات والتكتيك.

قد يهمك أيضا:

مُدرِّب الجزائر يُؤكّد على أنّ لاعبيه يسيرون بخُطى ثابتة

جمال بلماضي يؤكد أنه غير راض عن الأداء أمام غينيا رغم الفوز بثلاثية

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصطفى فرماوي يكشف حقيقة ندمه على خوض تجربة بالدوري التونسي مصطفى فرماوي يكشف حقيقة ندمه على خوض تجربة بالدوري التونسي



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 05:13 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

فرنسا وأفريقيا… الساحر في ثوب جديد

GMT 08:19 2014 الخميس ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ثابت الحسن يكشف ألاعيب السحرة ويحذّر من المشعوذين

GMT 10:26 2017 الأحد ,08 تشرين الأول / أكتوبر

ياسمين صبري تبدي إعجابها بالفنانة نادية الجندي

GMT 11:45 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 11:26 2018 الإثنين ,20 آب / أغسطس

إصابة 9 أشخاص إثر حادث سير في برشيد

GMT 00:57 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

"ناسا" تعلن عن وجود كوكب جديد صالح للحياة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya