علي جواد يعتزل لعب كرة القدم من أجل التفرغ إلى دراسته
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

دخل نادي القادسية الكويتي وعمره 10 أعوام

علي جواد يعتزل لعب كرة القدم من أجل التفرغ إلى دراسته

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - علي جواد يعتزل لعب كرة القدم من أجل التفرغ إلى دراسته

علي جواد يعتزل لعب كرة القدم
الكويت - المغرب اليوم

أكمل حارس القادسية علي جواد 21 عامًا في القادسية، حيث دخل النادي وعمره 10 أعوام، وانضم للفريق الأول 2006، مع جيل بدر المطوع، ونواف الخالدي، ومساعد ندا، ونجح معهم في الفوز بالعديد من الكؤوس والبطولات، التي ستظل بأسمائهم في قلعة القادسية.

وأعلن الحارس جواد، الأحد، ومن دون سابق إنذار أنَّه سيودع الملاعب في مواجهة فريقه المقبلة، أمام الكويت في الجولة السادسة من منافسات الدوري الكويتي الممتاز.
وحرص على لقاء جواد الذي تميز بأخلاقه، خلال مشواره في الملاعب للتعرف منه على أهم محطاته خلال مشواره الطويل في الملاعب، وأين ستكون الوجهة بعد الاعتزال؟.
وقال اللاعب "بدأت مشواري في الملاعب منذ 21 عامًا، ومنذ أن كان عمري 10 سنوات داخل القادسية، وأعتقد أنَّ الوقت قد حان للرحيل عن القادسية، لفتح الطريق، أمام حراس الأصفر الصاعدين، ولا أخفي أنَّني لم أكن محظوظًا في الدفاع عن عرين الأصفر بالصورة التي ترضيني، في ظل إصابات متعددة، وتواجد حراس كبار في الفريق".
وعن تقييمه لفترة تواجده في الملاعب، قال "الحمد لله على كل حال، وأفتخر أنَّني عاصرت جيلاً ذهبيًا في القادسية على مدار 21 عامًا، وخلال هذه المدة الطويلة حققنا في القادسية العديد من البطولات التي سأفتخر بها طوال عمري".
وأضاف "تقدمت في بداية الموسم بطلب اعتزال لإدارة القادسية، وهو ما تلقيت الرد عليه قبل فترة قصيرة، وفضلت الاعتزال أمام الكويت، كونها مباراة جماهيرية، وهو ما يتطلع له اللاعب المعتزل، والمباريات الجماهيرية في الدوري محصورة بين الكويت والعربي، ومساعد ندا اختار مباراة العربي، ولم يكن متاحًا إلا مباراة الكويت المقبلة، حيث إن المباراة المقررة في الدور الثاني ستكون على أرض الكويت".
وتابع :"أشكر نائب رئيس نادي الكويت خالد الغانم، ورئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم، والنائب خليل الصانع، وإدارة القادسية لاسيما رفاعي الديحاني، وسامي بويابس، وعبدالله الحقان، ومهدي أشكناني، وأتطلع لاستكمال دراستي، والتفرغ لأسرتي التي أخذتني منها كرة القدم على مدار سنوات طويلة".
وأكد أن القادسية في حاجة لوقوف رجالات النادي خلفه، للخروج من كبوته، لاسيما وأنه يملك لاعبين هم الأفضل في الملاعب الكويتية، منذ صعودي للفريق الأول موسم 2006، لم يمر بالقادسية بظروف أصعب من التي تمر عليه بالوقت الحالي، وكلي ثقة في تدارك الأمر، والقادسية يمرض ولا يموت، وشعور صعب، فالوقت الذي أمضيته في القادسية، واللحظات التي عشتها لا يمكن أن أنساها، لكنها سنة الحياة والتي يجب أن نتقبلها.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

علي جواد يعتزل لعب كرة القدم من أجل التفرغ إلى دراسته علي جواد يعتزل لعب كرة القدم من أجل التفرغ إلى دراسته



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya