سالم القاسمي يؤكّد أن أعضاء اللجنة المؤقتة يجب أن يشكروا على عملهم
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

سالم القاسمي يؤكّد أن أعضاء اللجنة المؤقتة يجب أن يشكروا على عملهم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سالم القاسمي يؤكّد أن أعضاء اللجنة المؤقتة يجب أن يشكروا على عملهم

الشيخ سالم بن عبد الرحمن القاسمي
دبي _ وام

اكد رئيس مجلس إدارة نادي الشعب رئيس اللجنة المؤقتة لإدارة شركة كرة القدم،  الشيخ سالم بن عبد الرحمن القاسمي ، أن الأخيرة اجتهدت وعملت، وهي لاتتحمل أبدًا مسؤولية هبوط «الكوماندوز» إلى الدرجة الأولى، ولاسيما أن نسبة بقائه عندما استلمت مهامها كانت أقل من 5%.

واعتبر الشيخ سالم بن عبدالرحمن قبل أيام من إعلان التشكيل الجديد لمجلس إدارة نادي الشعب، ان أعضاء اللجنة المؤقتة يجب أن يشكروا على عملهم، لا أن يتم انتقادهم، مشيرًا  في سلسلة تغريدات له على حسابه الشخصي في «تويتر» أنه كان يريد الرد على كل من صرح وانتقد اللجنة المؤقتة، لكنه لم يفعل ذلك بطلب من سموالشيخ عبدالله بن سالم القاسمي نائب حاكم الشارقة.

وقال الشيخ سالم: أشكر جميع من عمل خلال الفترة الأخيرة للجنة المؤقتة من أعضاء اللجنة والإدارات الفنية والمتطوعين، علماً بأننا عملنا في ظروف صعبة ولكن الحمد لله على كل شيء.وتابع: أشكر جميع أعضاء اللجنة محمد العوبد، الدكتور عبدالله سلطان، إبراهيم الجروان وسيف المحرزي، وأقول لهم اجتهدتم وسعيتم وتعبتم وماقصرتم، ورايتكم بيضاء، وأكد: للشفافية، الأعضاء في اللجنة اجتهدوا وحلوا قضايا كانت ستكلف النادي ملايين من الدراهم على تفاهات حصلت، وعادة كل إدارة تترك الديون للمجلس القادم، لكن نحن سعينا لدعم المجلس القادم.وقال متابعا: اللجنة المؤقتة لتسيير شركة كرة القدم عملت على جانبين، الأول إدارة الفريق الأول إلى نهاية الموسم وكذلك حل القضايا السابقة التي أثقلت ميزانية النادي، كما أن اللجنة استلمت الفريق الأول وهو على بعد خطوة من الهبوط، وبالأرقام ومن خلال جدول الدوري كنا نعلم بأن نسبة البقاء أقل من 5% ولكن وعدنا بتحمل المسؤولية، واكمل : لمن صرح من الأعضاء السابقين بأن الفريق لم يسلم للجنة المؤقتة هابطاً، فهذا دليل على عدم تحمل المسؤولية والإهمال من قبلهم.

ووجه الشيخ سالم بن عبد الرحمن كلمة للجمهور الشعباوي وقال: الإدارة الجديدة هي من ستتحمل مسؤولية تجديد جميع عقود اللاعبين سواء مواطنين أو أجانب واللجنة المؤقتة غير مكلفة بذلك، ونحن لم نجدد عقود أي شخص حتى لا تأتي إدارة جديدة وترفض ذلك لعدم رضا المدرب أو اللجنة الفنية، ويكون النادي بذلك صرف عليهم أموالا وهم في بيوتهم لان العقد ملزم.

وأنهى حديثه بالتأكيد «أنا من المعجبين باللاعب إدواردو وأتمنى بقاءه ولكن اعذروني ليس من صلاحية اللجنة المؤقتة التجديد له والإدارة القادمة هي من ستفاوضه»

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سالم القاسمي يؤكّد أن أعضاء اللجنة المؤقتة يجب أن يشكروا على عملهم سالم القاسمي يؤكّد أن أعضاء اللجنة المؤقتة يجب أن يشكروا على عملهم



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 03:23 2016 الإثنين ,11 كانون الثاني / يناير

عمال النظافة يعثرون على رصاص حي في القمامة في تطوان

GMT 04:33 2017 الإثنين ,17 تموز / يوليو

السباحة تُنقذ قطة سمينة من زيادة وزنها

GMT 07:16 2016 الجمعة ,02 كانون الأول / ديسمبر

القبة "الجيوديسيَّة" تحمي السكان من مخاطر الطبيعة

GMT 13:08 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

اختتام فعاليات "ملتقى الشبحة الشبابي الأول " في أملج
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya