انتقال الحمداوي إلى الدوري القطري يثير قلق الزاكي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

انتقال الحمداوي إلى الدوري القطري يثير قلق الزاكي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - انتقال الحمداوي إلى الدوري القطري يثير قلق الزاكي

المغربي منير الحمداوي
الرباط-المغرب اليوم

إن كان المحترف المغربي منير الحمداوي سعيدا بقراره في اللعب لنادي أم صلال القطري في تجربة جديدة ومغامرة مختلفة تماما عن سابق المغامرات التي خاضها اللاعب المغربي، فإنه بالمقابل هناك شخص لم يرقه هذا القرار وهو الزاكي بادو مدرب المنتخب المغربي.

ويأتي سبب استياء الزاكي كونه كان قد التقى في فترة سابقة بمنير الحمداوي سيما بعد تألقه رفقة ناديه السابق أزد ألكمار الهولندي وبدايته الموفقة بصفوفه، وكان يراهن على استمراره في التألق، كي يستدعيه لمباراة الرأس الأخضر المقبلة.

وغالبا ما لا يستدعي الزاكي اللاعبين المغاربة المحترفين بدوريات خليجية، حيث تجاهل خلال آخر مباريات الأسود اللاعبان حمد الله لاعب الجيش القطري ومتولي لاعب الوكرة، كما أدار ظهره لبرادة الذي كان بالجزيرة الإماراتي وبعده السعيدي لاعب الأهلي الإماراتي.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انتقال الحمداوي إلى الدوري القطري يثير قلق الزاكي انتقال الحمداوي إلى الدوري القطري يثير قلق الزاكي



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:57 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

ميلويفيتش يعلن رحيله عن تدريب ريد ستار بلجراد الصربي

GMT 19:12 2019 الجمعة ,22 آذار/ مارس

التنورة ليست مجرد رقصة!

GMT 05:59 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

أرقام قياسية حطمها مونديال روسيا 2018

GMT 21:08 2018 الجمعة ,23 آذار/ مارس

صلاح يسجل الهدف الأول للمنتخب المصري

GMT 08:07 2018 الجمعة ,16 شباط / فبراير

توقيف طبيب عالمي شهير بسبب مواطنة مغربية
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya