مدرب الإمارات يدافع عن فريقه وأدائه ويؤكد أن الصقور قادمون
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

مدرب الإمارات يدافع عن فريقه وأدائه ويؤكد أن الصقور قادمون

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مدرب الإمارات يدافع عن فريقه وأدائه ويؤكد أن الصقور قادمون

المدير الفني الألماني للفريق الأول لكرة القدم في نادي الإمارات ثيو بوكير
دبي- كريم أبوالعلا

دافع المدير الفني الألماني للفريق الأول لكرة القدم في نادي الإمارات ثيو بوكير، عن فريقه والمستوى الذي قدمه، وقال إن الصقور قادمون بقوة في الدوري وإن تطور مستوى الفريق يجعله مؤهلاً لحصد العديد من النقاط في المباريات المقبلة، ذاكراً أنه الآن بدأ حصد ثمار الزرع الذي غرسه والعمل الكبير الذي قام به.

وأضاف: انظروا إلى مستوى الفريق واحكموا عليه، نحن نؤدي بشكل ممتاز رغم الخسائر التي نتعرض لها، لكنها كانت نتائج طبيعية لأننا واجهنا العديد من الصعوبات، نحن نبني فريقاً، نحتاج إلى الوقت فقط.

وأشار بوكير إلى أن فريقه خسر أول مباراتين لأنه لعب أمام فريقين كبيرين وأضاف: "لم نكن محظوظين بمواجهة الأهلي والعين، إنهما فريقان كبيران من الصعب تحقيق الفوز عليهما في الظروف التي لعبنا فيها، وفي بقية المباريات كنا نتفوق دائماً لكن الحظ لم يقف بجانبنا إضافة إلى عدم توافر الانسجام الكامل بين اللاعبين".

ذكر بوكير أنه يقوم بعمل كبير حتى تتحقق النتائج الإيجابية وقال: الفريق فقد معظم عناصره الأساسية التي كانت تشارك الموسم الماضي، انظروا إلى المجموعة التي تشارك حالياً أنها جديدة بالكامل باستثناء عناصر قليلة، الإمارات هذا الموسم لا علاقة له بفريق الموسم الماضي، لكن المؤكد أننا نمضي في الطريق الصحيح ونصنع فريقاً جيداً.

وأضاف المدرب الألماني: حتى بعد بداية الدوري استبدلنا لاعبين أجنبيين وهذا لم يكن أمراً سهلاً بعد بداية الدوري، أيضاً فقدنا الحسن صالح الذي كان يلعب أساسياً باستمرار منذ الموسم الماضي، كلها ظروف تؤثر على فرق كرة القدم لكننا تجاوزناها.

وأشار بوكير إلى نجاحه في منح الفرصة لعدد كبير من العناصر صغيرة السن وصناعة بدلاء جيدين وأضاف: لم نتردد في منح الفرصة لعناصر لا تمتلك الخبرة ولكنها تتمتع بالموهبة مثل، خالد خميس، عبدالله موسى، وخالد عنبر، ومحمد حسن، أحمد يسلم، وغيرهم، هذه إيجابيات يجب أن لا يغفل عنها الجمهور لأن مكاسبها ستظهر في الوقت القريب، أيضا منحنا الثقة للاعب أحمد مال الله الذي قدم مباريات رائعة وكذلك سالم سعيد ولا ننسى حارس المرمى إبراهيم عبدالله الذي أصبح واحدا من نجوم الفريق وعناصره المهمة، أقول لكم: نحن قادمون.. قادمون وثقتي كبيرة باللاعبين لتحقيق الانتصارات.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدرب الإمارات يدافع عن فريقه وأدائه ويؤكد أن الصقور قادمون مدرب الإمارات يدافع عن فريقه وأدائه ويؤكد أن الصقور قادمون



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:18 2018 الخميس ,27 كانون الأول / ديسمبر

داعش والعملية الجبانة في المغرب

GMT 21:48 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

تحديد موعد عرض الجزء الثاني من مسلسل"أبو العروسة"

GMT 00:25 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

حكومة سبتة تمارس ضغوطًا على مدريد ترحيل القاصرين المغاربة

GMT 22:40 2019 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

تسلسل زمني لـ «فضيحة انتشار المنشطات» بين لاعبي روسيا

GMT 09:11 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

نهضة بركان يقترب من ضم لاعبين من القسم الثاني

GMT 00:01 2019 الثلاثاء ,26 آذار/ مارس

معرض مسقط الدولي للكتاب في سلطنة عمان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya