عوائق مالية تهدد مواهب الكرة الموريتانية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

عوائق مالية تهدد مواهب الكرة الموريتانية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عوائق مالية تهدد مواهب الكرة الموريتانية

عوائق تهدد كرة القدم الموريتانية
نواكشوط - المغرب اليوم

 تعاني كرة القدم الموريتانية منذ زمن طويل من هجرة نجومها، وهم في أوج عطائهم الكروي، إلى مزاولة أعمال ومهن أخرى، بحثا عن دخل أكبر من ذلك الذي يعود عليهم من ممارسة اللعبة، في ظل ضعف الرواتب على المستوى المحلي. وكانت مهنة سائق لتاكسي قبلة لكل اللاعبين الذين تركوا كرة القدم في بداية مشوارهم المهني بموريتانيا نظرا لكونها تناسبهم أكثر من غيرها من المهن، في حين اختار آخرون الهجرة إلى للخارج، بحثا عن عمل. ومع ضعف دخل لاعبي كرة القدم في موريتانيا، قلت شعبية اللعبة بين الشباب الذين كانوا يفضلون استكمال مشوارهم الدراسي للحصول على وظائف تدر عليهم دخلا أفضل، الأمر الذي واجهه الاتحاد الموريتاني لكرة القدم بمحاولات لجذب المواهب الشابة، فقرر تطبيق نظام الاحتراف على البطولة المحلية، لاحتوائهم، والاستفادة من خدماتهم، لتعزيز قوام المنتخبات الوطنية.

ومن أبرز من هاجر كرة القدم في الأعوام الماضية إبراهيم بوبكر مدافع المنتخب الموريتاني السابق ونادي تفرغ زينة الذي قرر التوجه إلى الولايات المتحدة الأمريكية للحصول على وظيفة بعيدة عن كرة القدم. كما كان ثنائي فريق زمزم إبراهيم خليل وعبد الله سعدون حديث الشارع المحلي بعد قرارهم في عام 2015 إنهاء مشوارهم الكروي، للتوجه إلى دولة الإمارات العربية بحثا عن عمل براتب أكبر بعيدا عن المستطيل الأخضر، قبل أن يعود سعدون لممارسة كرة القدم من خلال فريق الإمارات كلاعب مقيم.

قد يهمك ايضا :

رئيس "فيفا" يؤكد استعداده التامّ لدعم كرة القدم الموريتانية

"اتصالات المغرب" تدعم كرة القدم الموريتانية بنحو مليون دولار

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عوائق مالية تهدد مواهب الكرة الموريتانية عوائق مالية تهدد مواهب الكرة الموريتانية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya