محمد غدار يؤكد أن ناشئي  لبنان خيبوا ظنونه فيهم
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

كشف أن ماليزيا ستكون وجهته المقبلة في الاحتراف

محمد غدار يؤكد أن ناشئي لبنان خيبوا ظنونه فيهم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - محمد غدار يؤكد أن ناشئي  لبنان خيبوا ظنونه فيهم

مهاجم منتخب لبنان محمد غدار
بيروت - فادي سماحة

أعرب مهاجم منتخب لبنان محمد غدار عن سعادته الكبيرة بإحراز فريقه السابق النجمة لقب كأس لبنان بعد 18 عامًا من ابتعادها عن خزائن "النبيذي".

ووجه غدار تحية من القلب إلى جمهور النجمة لوفائه ووقوفه إلى جانب ناديه في السراء والضراء.

وكشف غدار أن جمهور النجمة يرفع الرأس، وهو نكهة كرة القدم اللبنانية مؤكدًا أنه لا يرتبط حاليًا بأي صلة بإدارة النجمة.

وردًا على سؤال عن العروض التي قدمت له في الفترة الأخيرة قال "أدرس عرضًا ماليزيًا. ومن الممكن كثيرًا أن أعود إلى الدوري الماليزي".

وأضاف "لا يوجد أي عرض جدي على الصعيد المحلي حتى الآن، وإذا ما رغب أي فريق لبناني في ضمي، فان الأمور ستكون مرتبطة بقانون التواقيع إذ لا يحق لي اللعب إلا للنجمة، ولكن الاحتراف هو الأقرب في سلم أولوياتي".

وعن منتخب لبنان قال "عشت أيامًا ذهبية مع المنتخب، وقدمت كل ما عندي من أجل خدمة وطني، ولي الشرف بأن أمثل المنتخب في أي وقت من الأوقات، فهذه أمنية أي لاعب لبناني".

واعتبر غدار أن أجمل أهدافه مع المنتخب كان في مرمى الكويت، وهو لم يأتِ أبداً بالحظ، إنما نتيجة إحدى خطط المدرب السابق جوزيبي جيانيني".

وأضاف غدار أن سجلات المنتخب ستحفظ بحروف ذهبية ما قدمه اللاعبان التاريخيان رضا عنتر ويوسف محمد، لما قدموه في خدمة المنتخب".

 

وعند سؤاله عن الفارق بين المدربين الذين عاصرهم مع المنتخب "بوكير وجيانيني ورادولوفيتش" قال "أنا كلاعب لا يمكنني تقييم أي مدرب أو منحه أفضلية على مدرب آخر، ولكن الشارع الكروي اللبناني والآسيوي ما يزال حتى اللحظة، يتحدث عن الألماني تيو بوكير وعن النتائج التي حققها منتخب لبنان بقيادته".

وعن قانون التوقيعات الأبدية قال: "هذا القانون هو خراب لكرة القدم اللبنانية وعلى الأندية واللاعبين والاتحاد التعاون بشكل جدي لحل هذه المشكلة".

وعن مشاكل اللاعب اللبناني قال: "عقلية اللاعب اللبناني هي عقلية هاوٍ، وهو يتعامل مع كرة القدم على أنها لعبة للتسلية فقط، وأنا شخصيًا لا أرى أن هناك لاعبين صاعدين يقدمون المستويات التي تخولهم الاحتراف حاليًا".

أما عن الدوري اللبناني قال "لاحظت ارتفاعًا ملحوظًا في مستوى الدوري. وأتمنى النهوض بالدوري لأن المعادلة واضحة. فقوة الدوري من قوة المنتخب. والدوري هو المورد الرئيسي لمنتخب لبنان."

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد غدار يؤكد أن ناشئي  لبنان خيبوا ظنونه فيهم محمد غدار يؤكد أن ناشئي  لبنان خيبوا ظنونه فيهم



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:20 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الجدي

GMT 06:36 2018 السبت ,08 أيلول / سبتمبر

تمتع بمغامرة فريدة في أجمل مدن "مولدوفا"

GMT 11:44 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

المؤجلات… موت التشويق

GMT 22:25 2015 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

المانجو فاكهة النشاط والتفاؤل

GMT 15:47 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

أفكار مميزة لتجديد حديقة منزلك بدون تكاليف في الشتاء

GMT 18:25 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

لمسات بسيطة تضفي مزيدًا من الجمال على شرفات منزلك
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya