رابح ماجر يقدّم هدفه الأول مع منتخب الجزائر
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

نهائيات كأس أمم أفريقيا 2019 التحدي الأكبر له

رابح ماجر يقدّم هدفه الأول مع منتخب الجزائر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رابح ماجر يقدّم هدفه الأول مع منتخب الجزائر

المدير الفني للمنتخب الجزائري لكرة القدم رابح ماجر
الرباط - المغرب اليوم

أكّد المدير الفني للمنتخب الجزائري لكرة القدم، رابح ماجر، أن نهائيات كأس أمم أفريقيا 2019 في الكاميرون تشكل التحدي الأكبر له مع محاربي الصحراء، مشيرًا إلى أنّه قبل يومين من المواجهة التي يلتقي فيها المنتخب الجزائري (الخضر) ضيفه نيجيريا يوم الجمعة، في ختام التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2018 في روسيا: "لا تحدثوني عن مونديال 2022"، وأضاف: "هدفي الرئيسي هو أمم أفريقيا 2019، بعدها لا نعرف ماذا سيحدث، لا أحد بإمكانه أن يضمن المستقبل. المستقبل في قاموسي هو الحاضر، بالنسبة لي المواجهة أمام نيجيريا هي الأولى لنا في تصفيات كأس العالم التي يتعين علينا الفوز بها، وهذا ما قلته للاعبين، المنتخب الجزائري في أياد امينة وبتضافر جهود الجميع سيعود إلى سكة الانتصارات".

وتتذيل الجزائر المجموعة الثانية بنقطة واحدة، فيما تتربع نيجيريا، التي ضمنت تأهلها إلى المونديال مبكرا، على الصدارة برصيد 13 نقطة، وأشار ماجر الذي بدا متأثرا لما وصفه بـ"الهجمات غير المبررة" التي طالته بعد تعيينه خلفا للإسباني لوكاس ألكاراز، أن منتخب بلاده دفع الثمن غاليا جراء التغييرات الكثيرة للمدربين، ولفت إلى أن عمله الجدي مع " الخضر" سينطلق بعد مواجهة نيجيريا، ثم المواجهة الودية أمام أفريقيا الوسطى، المقررة الثلاثاء المقبل.
ونفى ماجر، وجود قضية اسمها "الحارس مبولحي"، مؤكدا أن عدم استدعائه للمشاركة في المباراتين، يعود لرغبته في عدم إهانته لو جلس على مقاعد البدلاء، على اعتباره أن قائد المنتخب، وأردف قائلا "لا توجد قضية اسمها مبولحي ولا سفيان فيجولي. اللاعبان غابا عن المنتخب هذه المرة لخيارات فنية وليس لأسباب أخرى، هذا ليس استبعادا نهائيا، وأبواب المنتخب تبقى مفتوحة لهما ولأي لاعب بإمكانه تقديم الاضافة المطلوبة"، كما دافع ماجر عن تواجد الحارس فوزي شاوشي مع الفريق، حيث اعتبره أنه كان من بين أفضل الحراس في العالم، ونوه إلى أنه لا يجب نكران كل ما قدمه قبل سنوات.
وتحدث ماجر عن السبب الذي جعله لا يستعين بمدرب اللياقة البدنية لاعتقاده أن هذا الجانب تتولاه الأندية، مشددا على حاجته للاعبين يملكون الخبرة والتجربة في الملاعب الإفريقية مثل كارل مجاني، لاعب سيفاس التركي، حتى يكونوا سندا قويا للاعبين الشباب الذين يمثلون المستقبل.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رابح ماجر يقدّم هدفه الأول مع منتخب الجزائر رابح ماجر يقدّم هدفه الأول مع منتخب الجزائر



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:46 2020 الإثنين ,23 آذار/ مارس

وظائف تزيين وتجميل في المغرب

GMT 08:15 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

تكناتين تنظم دوري الجمعيات لكرة القدم المصغرة

GMT 14:27 2018 الجمعة ,01 حزيران / يونيو

حريق هائل يلتهم 3 بواخر صينية في ميناء أغادير

GMT 02:51 2018 الجمعة ,27 إبريل / نيسان

تعرف على مواصفات لاب توب Dell Precision 5530 الجديد

GMT 20:32 2018 الإثنين ,19 آذار/ مارس

تعرفي على خطوات إعداد علب تخزين الإكسسوارات

GMT 21:37 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

انتقاد شديد لشعار المغرب لحملة استضافة مونديال 2026

GMT 19:22 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

ماسك الصبار يساعد على تطويل الشعر والقضاء على القشرة

GMT 18:56 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

الأهلي يخطف كأس السوبر بعد الانتصار على المصري بهدف نظيف

GMT 15:21 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

بانون وبنشرقي يُبدّدان مخاوف مدرّب المنتخب المغربي

GMT 05:02 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

نصائح من أجل معالجة الهالات السوداء بعد مكياج رأس السنة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya