طارق يحيى يعلن أنّه لم يتحدّث بسوء حسام وإبراهيم حسن
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

كشف لـ"المغرب اليوم" أسباب الصدام والأزمة مع التوأم

طارق يحيى يعلن أنّه لم يتحدّث بسوء حسام وإبراهيم حسن

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - طارق يحيى يعلن أنّه لم يتحدّث بسوء حسام وإبراهيم حسن

المدير الفني لبتروجت طارق يحيى
القاهرة - أحمد السيد

دخل المدير الفني لبتروجت طارق يحيى، في صدام وأزمات متعددة سواء مع طلائع الجيش أو الزمالك وأخيرا الفريق البترولي، أمام حسام وإبراهيم حسن، وأصبحت أزمات التوأم مع يحيى غريبة نوعًا ما، وصلت إلى مرحلة خروج إشارات وألفاظ غير مقبولة.

وأوضح طارق يحيى، في مقابلة مع "المغرب اليوم"، أنّه "لم يصدر مني أيّ تصرف واحد خارج ضد التوأم ولم أتحدث عنهما بسوء نهائيًا، لمعرفة أسباب هذا الخلاف، يجب توجيه السؤال ليس لي أنا، لأنني الذي أتعرّض دائمًا لتصرفات خارجة عن حدود الأدب والاحترام والروح الرياضية التي غابت نهائيا في تصرفات حسام حسن معي خلال الفترة الأخيرة، وأضاف المدير الفني لبتروجت ، أنّه "في أحد المرات عندما كنت أتولى تدريب طلائع الجيش تم توجيه سؤال لي عن أفضل مدرب ووقتها قلت أنه حسن شحاتة وعندما واجهت المصري عاتبني حسام حسن على هذا وتناقشنا، فهل هذا موقف يستحق أن يكون نتيجته توجيه السباب لي والخروج عن النص بهذه الطريقة ، وللعلم هذا حدث مع أكثر من مدرب وليس معي فقط".

وأشار يحيى، إلى أنّه "ليس للزمالك علاقة بالأمر ولو تتبعت مسيرة الثنائي ستجد هناك أكثر من أزمة مع أكثر من شخص وخروج كثير عن النص والتعبير النهائي على هذه التصرفات "كل إناء ينضح بما فيه" هذا الوصف الصحيح لما يحدث، وكرة القدم " مش بالعافية" وبالطبع يجب أن يكون هناك فائز ومهزوم ولكن في كل مباراة خناقات وسباب فهذا غير طبيعي ، وفي مباراة الزمالك والمصري عندما كنت مدربا عاما في الموسم الماضي وجه الثنائي سباب للاعبي الفريق طوال المباراة وإشارات للحاضرين في المدرجات وللأسف لم نجد وقفة من اتحاد الكرة وما حدث كان نتيجة السكوت على التصرفات السابقة".

وكشف يحيى، أنّه "لم أشاهد الوقعة في الملعب وكنت في تركيزي مع بتروجت وبعد مغادرة الملعب فوجئت بما حدث من خلال مكالمات هاتفية وهذا التصرف الذي ينقل عبر القنوات الفضائية، يسيء إلى سمعة مصر وللدوري وينشر التعصب ويزيديه وهذه التصرفات خطر على عودة الجماهير للمدرجات ولو هذا التصرف في حضور الجماهير والفريقين أندية جماهيرية لكانت النتائج كارثية وبمثل هذه التصرفات أعتقد أن عودة الجماهير في خطر كبير"، وشدد المدير الفني لبتروجت ، على أنّ "تبرير النادي المصري مرفوض وغير مقبول وصدمت من هذا التبرير وكنت أنتظر الاعتذار عن هذا التصرف ولكن خروج تبريرات وأنه لم يقصد إشارات خارجة يعتبر تغيير للحقائق". 

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طارق يحيى يعلن أنّه لم يتحدّث بسوء حسام وإبراهيم حسن طارق يحيى يعلن أنّه لم يتحدّث بسوء حسام وإبراهيم حسن



GMT 02:45 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

يوسف أوباما يكشّف أسباب انتصارات"الزمالك"في الدوري

GMT 03:38 2018 الأحد ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

فيريرا يرد على شائعات اهتمام النادي الأهلي المصري به

GMT 02:43 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مختار مختار يؤكد سعادته بفوز فريقه على الإسماعيلي

GMT 21:21 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

البنزرتي يحمّل وديع الجريء مسؤولية هزيمة تونس

GMT 00:29 2018 الثلاثاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

البلوشي يُعلن نفاذ تذاكر مباراة "الأهلي" و"الوصل"

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:14 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

اتحاد كرة القدم يكشف رغبة ريال مدريد في ضم محمد صلاح

GMT 04:38 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين سهرة للمحجبات من أحدث صيحات موضة الشتاء

GMT 01:05 2012 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

حناج عيين با بنيه - نقوش بحرينية يتناول انواع نقوش الحناء

GMT 13:28 2015 الأربعاء ,18 شباط / فبراير

أفضل ستة فنادق في مراكش للاستمتاع بالرفاهية

GMT 03:24 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

قواعد الإتيكيت الخاصة بالتعامل مع زملاء العمل

GMT 00:53 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يعود للغناء مرة أخرى بعد ثبوت صحة موقفه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya