إكرامي يؤكد أنه استفاد من الإصابة للعودة الى الأهلي أقوى
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أكد لـ "المغرب اليوم" أن المنافسة مع الشناوي تصب في صالح مصر

"إكرامي" يؤكد أنه استفاد من الإصابة للعودة الى الأهلي أقوى

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

شريف إكرامي حارس مرمى الأهلي
القاهرة : محمد محمود

أكد شريف إكرامي حارس مرمى الأهلي أنه استفاد من الفترة التي غاب فيها عن الفريق مؤخرا بسبب الاصابة قبل العودة من جديد لحماية العرين الأحمر مشيرا الى أنه كان في حاجة لهذه الأيام للعودة بقوة من جديد بعد أن ظل لاعبا أساسيا في التشكيل على مدار السنوات الماضية معترفا في الوقت نفسه بوجود أخطاء يسعى دائما لتصحيحها والاستفادة منها عن طريق مشاهدة المباريات بشكل دوري.

وأضاف في مقابلة مع "المغرب اليوم" أن المنافسة مع أحمد عادل عبد المنعم تصب في صالح الفريق وأن العلاقة بينهما جيدة ولا يوجد ما يعكر صفوها وأن كل لاعب في القلعة الحمراء يتطلع لتقديم أقصى ما لديه لخدمة المارد الأحمر، وقال إن ما يتردد بشكل مستمر عن سعي الأهلي للتعاقد مع حارس مرمى لا يؤرقه فهو يثق في قدراته رافضا التعليق على هذه الأنباء حيث اكتفى بالقول إن هذا أمر يخص الادارة التي من حقها تدعيم الفريق بالشكل الذي تراه مناسبا وفقا لرؤية الجهاز الفني.

وأوضح إكرامي أن فارق النقاط الـ11 لا يعني أن الأهلي توج بالدرع مشددا على أن اللاعبين يتعاملون مع الموقف بشكل احترافي وبتركيز كامل وطالما أن هناك مباريات متبقية في المسابقة فلم يتم حسم شئ ولا بد من التركيز لتحقيق هدف الجهاز الفني والادارة والجماهير باستعادة الدرع من جديد، وعن مواجهة يونغ أفريكانز التنزاني مساء الأربعاء في اياب دور الـ16 لبطولة دوري أبطال أفريقيا أكد إكرامي أن المنافس جيد ويمتلك عناصر جيدة وأن الجهاز الفني حذر اللاعبين من التهاون أو التراخي وأن الجميع يعيش حالة من التركيز لتحقيق الفوز والتأهل لربع نهائي البطولة التي يتطلع الأحمر للفوز بها للمرة التاسعة في تاريخه.

وكشف إن هذه البطولة تمثل الكثير للاعبين بعد الفشل في تجاوز دور الـ16 في آخر نسختين وهو ما يحمل الفريق مسئولية كبيرة خاصة وأن الجميع يريد العودة للمشاركة من جديد في بطولة كأس العالم للأندية التي لها مذاق خاص لا يعرف قدره الا من شارك فيها من قبل، وعن المنافسة مع أحمد الشناوي على حراسة مرمى المنتخب المصري أكد أن المنافسة مثيرة وأنه سعيد بها فهو على المستوى الشخصي يحترم ويقدر الشناوي جيد وأن الملعب هو الفيصل ومن الطبيعي أن كل منهما يريد المشاركة بشكل مستمر ولكن يبقى الجهاز الفني هو صاحب القرار الأخير.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إكرامي يؤكد أنه استفاد من الإصابة للعودة الى الأهلي أقوى إكرامي يؤكد أنه استفاد من الإصابة للعودة الى الأهلي أقوى



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:18 2018 الخميس ,27 كانون الأول / ديسمبر

داعش والعملية الجبانة في المغرب

GMT 21:48 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

تحديد موعد عرض الجزء الثاني من مسلسل"أبو العروسة"

GMT 00:25 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

حكومة سبتة تمارس ضغوطًا على مدريد ترحيل القاصرين المغاربة

GMT 22:40 2019 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

تسلسل زمني لـ «فضيحة انتشار المنشطات» بين لاعبي روسيا

GMT 09:11 2019 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

نهضة بركان يقترب من ضم لاعبين من القسم الثاني

GMT 00:01 2019 الثلاثاء ,26 آذار/ مارس

معرض مسقط الدولي للكتاب في سلطنة عمان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya