نائب رئيس الفيصلي يُوضِّح أنّ المسابقات جاملت النصر وظلمت النادي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أجَّلت لقاء النصر ضمن كأس دوري الأمير محمد بن سلمان

نائب رئيس الفيصلي يُوضِّح أنّ "المسابقات" جاملت النصر وظلمت النادي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - نائب رئيس الفيصلي يُوضِّح أنّ

عبدالله الضاوي، نائب رئيس مجلس إدارة نادي الفيصلي
الرياض-المغرب اليوم

أكّد عبدالله الضاوي، نائب رئيس مجلس إدارة نادي الفيصلي، أن القرار الذي أصدرته لجنة المسابقات في رابطة دوري المحترفين السعودي بتأجيل مباراة الفيصلي والنصر ضمن الجولة السادسة من كأس دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، التي كانت مقررة السبت المقبل، إلى يوم الأربعاء 6 نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل، يبدو مجحفاً وغير منصف من قبل اللجنة، وأنه جاء لمصلحة نادي النصر ولم يضع أي اعتبار لنادي الفيصلي.

وقال الضاوي في حديثه إن لجنة المسابقات «تنظر بمنظار واحد وهو مصلحة فريق النصر دون النظر إلى مصلحة الفريق الآخر، وحدث اتصال من قبل رئيس اللجنة أحمد الراشد مع رئيس النادي فهد المدلج للتشاور وإبداء الرأي في موضوع المباراة، وكان رد رئيس النادي عدم رغبته في تأجيل المباراة، وطالبه بأن تقام المباراة في موعدها نفسه، وللمعلومية، حتى يوم (أمس) وقبل إصدار قرار التأجيل، أن تقام على استاد الملك فهد الدولي قبل تسليمه أو على ملعب جامعة الملك سعود».

وزاد: «إدارة نادي الفيصلي اقترحت على اللجنة أن تقام مباراة الدور الأول في المجمعة على أن نلعب مباراة الدور الثاني في الرياض، وكان رد اللجنة أن هذا الاقتراح سيتسبب في أن فريق النصر سيلعب 4 مباريات خارج أرضه، وهذا الأمر يناقض قرارهم في تأجيل مباراتنا لأن الموعد الجديد سيتضرر منه فريق الفيصلي وسيلعب 3 مباريات خارج أرضه».

وأضاف: «خلال اجتماع لجنة المسابقات مع ممثلي الأندية قبل بداية الموسم ذكر في البيان أن الفريق لا يلعب أكثر من مباراتين خارج أرضه، وربما رأت اللجنة أن فريق النصر في الفترة الحالية لديه مشكلات وإصابات وإيقافات تؤثر على الفريق وقررت التأجيل على حساب فريق الفيصلي الذي لا يملك قوة جماهيرية وإعلامية، ولو كان فريقاً آخر فمن الصعب أن يتخذ قرار التأجيل».

وتابع: «مدير ملعب الأمير فيصل بن فهد غرد عبر (تويتر) أن الملعب جاهز ليوم السبت، وفجأة، وبقدرة قادر، حذفت التغريدة، وهذا يؤكد أن هناك (تضليلاً)، وحقيقة فريق الفيصلي تعرض للظلم بقوة، ولا تهمني نتيجة المباراة، فالأهم لديّ هي العدالة، ولو كانت هناك رغبة من الطرفين فلا توجد أي مشكلة، ولكن أن تأخذ رغبة فريق النصر، ولا ينظر إلى رغبة الطرف الآخر، فهنا تكمن المشكلة، وحتى لو كانت المباراة على أرض نادي النصر، فالقرار من يتخذه لجنة المسابقات، وشاهدنا في الموسم الماضي أن تكررت هذه الحادثة نفسها بعدما نقلت مباراة الهلال مع الوحدة إلى مكة، وكذلك مباراة النصر مع أحد نقلت إلى المجمعة، ومباراته مع الفتح إلى الأحساء».

وطلب الضاوي من لجنة المسابقات «إعادة النظر في موضوع التأجيل، وإنصاف نادي الفيصلي في جميع القرارات، فنحن الآن نحتل المركز الثاني في سلم الترتيب، فهل يريدون إيقاف الفيصلي بهذه الطريقة، وأكرر: نحن لا نرغب في التأجيل، واتخذ القرار من دون أخذ موافقته، وهذا إجحاف بحق الفريق، ونتمنى النظر بهذا القرار».

قد يهمك ايضا:

اتحاد الكرة المصري يوضّح لـ"كاف" أسباب تغيير ملعب مباراة الزمالك وجينراسيون

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نائب رئيس الفيصلي يُوضِّح أنّ المسابقات جاملت النصر وظلمت النادي نائب رئيس الفيصلي يُوضِّح أنّ المسابقات جاملت النصر وظلمت النادي



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:14 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

اتحاد كرة القدم يكشف رغبة ريال مدريد في ضم محمد صلاح

GMT 04:38 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين سهرة للمحجبات من أحدث صيحات موضة الشتاء

GMT 01:05 2012 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

حناج عيين با بنيه - نقوش بحرينية يتناول انواع نقوش الحناء
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya