جوركيف يُوضح أنّ محاربي الصحراء بإمكانهم فعل شيء في مونديال روسيا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أرجع سبب مغادرته لـ "الجزائر" إلى اكتشاف المحيط الصعب

جوركيف يُوضح أنّ "محاربي الصحراء" بإمكانهم فعل شيء في مونديال روسيا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - جوركيف يُوضح أنّ

كريستيان جوركيف
الجزائر – محمد القرنشاوى

أعلن المدير الفني السابق للمنتخب الجزائري الفرنسي كريستيان جوركيف، أنه اكتشف محيطًا عنيفًا في ملاعب الجزائر، مؤكدًا أن "محاربي الصحراء" بإمكانهم فعل شيء كبير في مونديال روسيا 2018.

وأرجع جوركيف سبب مغادرته للجزائر إلى المحيط الصعب الذي اكتشفه هناك، من خلال العنف في الملاعب وغياب التكوين لدى الأندية، لافتًا أن رحيله لا يكون في مصلحته على اعتبار أن المنتخب الجزائري قادر على فعل شيء كبير في المونديال بعد عامين. وأضاف جوركيف "عندما ذهبت إلى الجزائر كان ذلك من أجل أن أتكفل بالمنتخب الأول الذي كان يمثل أولوية، ولكن أيضا تعزيز سياسة تقنية شاملة للمساعدة على تطوير كرة القدم الجزائرية ما حققته مع لوريان، كنت أطمح لتكراره مع الاتحاد الجزائري".

وتابع "كنت أقيم في الجزائر في العام الأول، مع المنتخب عمومًا سار كل شيء على ما يرام باستثناء نهائيات كاس أمم أفريقيا التي أخفقنا في التتويج بها لأسباب مختلفة، وهذا مثل خيبة أمل. في نفس السياق قمت بعمل حول التكوين بصفة عامة وذلك الخاص بالكوادر الذي بقى في الأدراج، كانت هناك عوامل لم تسمح بتجسيده على المستوى التقني والسياسي، وعلى مستوى الأندية الأمر معقد للغاية اكتشفت في الجزائر محيطًا عنيفًا في الملاعب وأيضًا غياب التكوين لدى الأندية". وكشف جوركيف بأنه قرر الخريف الماضي عدم الإقامة في الجزائر والبقاء فيها خلال أيام المعسكرات فقط، بسبب القطيعة التي حدثت مع الإعلام الذي وصفه بـ"المنحرف" وخاصة في محيط المنتخب.

وواصل "بصفة عامة لم أجد نفسي في هذا الوضع، كانت هناك فجوة في الخريف الماضي كان هناك نوع من القطيعة استخلصت العبر لأنني كنت لا اريد البقاء في الجزائر دون أن أقوم بشيء، لذلك غادرت مسكني وكنت لا ازور الجزائر إلا في مناسبة المعسكرات، إذن كان هناك قليل من العمل وهو ما لم يكن ليرضيني".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جوركيف يُوضح أنّ محاربي الصحراء بإمكانهم فعل شيء في مونديال روسيا جوركيف يُوضح أنّ محاربي الصحراء بإمكانهم فعل شيء في مونديال روسيا



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 04:36 2015 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

انهيار امرأة إندونيسية أثناء تطبيق حُكم الجلد عليها بالعصا

GMT 11:45 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

تمويل "صندوق الكوارث" يثير غضب أصحاب المركبات في المملكة

GMT 15:37 2019 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

الكرة الطائرة بطولة الأكابر الكلاسيكو يستقطب الاهتمام

GMT 17:16 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

البرازيلي أليسون أفضل حارس في استفتاء الكرة الذهبية 2019

GMT 09:21 2019 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يعترض تقنيا على إشراك مالانغو

GMT 22:02 2019 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على مجوهرات المرأة الرومانسية والقوية لخريف 2019

GMT 08:43 2019 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة إعداد فتة الحمص اللذيذة بأسلوب سهل

GMT 03:11 2019 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

6 علامات رئيسية يرتبط وجودها بفقر الدم الخبيث

GMT 01:10 2019 الثلاثاء ,03 أيلول / سبتمبر

إطلالة مُثيرة لـ "سكارليت جوهانسون" بفستان أحمر

GMT 19:50 2019 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

الكاس يجدد عقده مع نهضة بركان لموسمين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya