المشاركون في الندوة الوطنية يُجمعون على أنَّ الرياضة في المغرب تسير بطريقة عشوائية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

في ندوة العنف والتخريب بمناسبة التظاهرات الرياضية

المشاركون في الندوة الوطنية يُجمعون على أنَّ الرياضة في المغرب تسير بطريقة عشوائية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المشاركون في الندوة الوطنية يُجمعون على أنَّ الرياضة في المغرب تسير بطريقة عشوائية

الندوة الوطنية بمناسبة التظاهرات الرياضية
الدارالبيضاء - محمد ابراهيم

أجمع المشاركون في الندوة الوطنية التي حملت عنوان "العنف والتخريب في التظاهرات الرياضية, قدر محتوم أم فشل للسياسات العمومية؟", و المنظمة ،من طرف  المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير، بالتعاون مع الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين و مختبر البحث والإستباق في التسيير المالي والمركز المغربي للدراسات والأبحاث في المجال الرياضي ان الرياضة في المغرب, على أنها تنظم بدون إستراتيجية واضحة المعالم.

 وشددوا على غياب سياسية رياضية  وطنية على جميع المستويات ،وأكَّدوا على أنَّ إنتشار العنف والتخريب والتعصب دليل واضح بان الرياضة بالمغرب تسير بطريقة عشوائية وبدون محددات ،وطالبوا بإلغاء نظام التذاكر لدخول الملاعب، مشددين  على انه نظام متخلف ،وتجاوزه الزمن وكالبوا بالبحت عن وسائل عصرية لمحاربة افة الشغب التي باتت تهدد المجتمع وتسببت في ماسي اجتماعية.

 وأكَّدوا على أن الإشكال الحقيقي الموجود في المغرب يكمن في الدور السلبي الذي لعبته المدرسة في ترويج أفكارا تدعوا إلى العنف ودعوا الى ضرورة تحديد سياسة عمومية تركز على حق الطفل في ممارسة الرياضة بشكل يومي عبر الرياضة المدرسية والأندية الرياضية للمساهمة في ترسيخ القيم الرياضية المحبة التسامح وقبول الاخر.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المشاركون في الندوة الوطنية يُجمعون على أنَّ الرياضة في المغرب تسير بطريقة عشوائية المشاركون في الندوة الوطنية يُجمعون على أنَّ الرياضة في المغرب تسير بطريقة عشوائية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 11:11 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العقرب

GMT 10:37 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج الحمل

GMT 07:11 2015 الإثنين ,12 تشرين الأول / أكتوبر

شركة كوبية تستثمر مليار درهم لتشييد مصنع للسجائر في المغرب

GMT 01:39 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

البرتغالي جوزيه مورينيو يتجاهل إيدين هازارد لاعب تشيلسي

GMT 04:53 2018 الأربعاء ,13 حزيران / يونيو

دراسة تؤكّد الأشخاص يعانون من الغضب بسبب الجوع

GMT 00:48 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

عاصي الحلاني يستقبل العام الجديد بكليب "كنت الورد"

GMT 08:12 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

أويلرز يفوز على مونتريال في دوري هوكي الجليد

GMT 12:14 2014 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

مقاهي "ستاربكس" في المغرب تقدِّم عروضها لموسم الشتاء

GMT 12:32 2017 الثلاثاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

حسن الرداد وإيمي سمير غانم يبوحان بأسرارهما عبر تلفزيون دبي

GMT 00:37 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

عصير التوت يساعد على بناء جسم سليم وصحة جيدة

GMT 04:56 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أمين حاريث يريد إنهاء مشواره الكروي مع هذا الفريق المغربي
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya