الدار البيضاء - محمد ابراهيم
تحولت مقابلة في كرة القدم جرت السبت الأخير، في دار بلعامري بين أمل ايت يدين، وفريق سيدي بطاش، في رسم بطولة الهواة إلى حلبة للعراك وتبادل الضرب انتهت بتوقيف المباراة وبداية مباراة أخرى، خارج الملعب إلى محكمة سيدي سليمان بعد اعتقال أحد لاعبي ايت يدين من قبل درك بلعامري، وحبسه ويتم تقديمه الان على أنظار النيابة العامة في محكمة سيدي سليمان الابتدائية.
وكشفت مصادر أن أحداث دار بلعامري، أكدت وجود خيوط مؤامرة كبرى تحاك ضد فريق ايت يدين من أجل منعه من مواصلة مشواره الناجح هذه السنة، وحصده نقط تمكنه من الصعود بسهولة إلى القسم الموالي من طرف عصبة الغرب، التي تفضل صعود أي فريق باستثناء أمل ايت يدين.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر