امحمد فاخر ينفي وجود مؤامرة تحاك ضده في الخفاء
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

من أجل دفعه نحو الخروج من الفريق

امحمد فاخر ينفي وجود مؤامرة تحاك ضده في الخفاء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - امحمد فاخر ينفي وجود مؤامرة تحاك ضده في الخفاء

المدير الفني لنادي الجيش الملكي لكرة القدم امحمد فاخر
الرباط - أحمد الفيلالي

نفى المدير الفني لنادي الجيش الملكي لكرة القدم، امحمد فاخر،فرضية وجود مؤامرة تحاك ضده في الخفاء، من أجل دفعه نحو الخروج من الفريق وتقديم استقالته، مشدّدًا في حديثه "للمغرب اليوم" أنه لم يتعرض لمثل هذه المؤامرات طيلة مساره في التدريب ولن تكون الأولى رفقة الجيش الملكي واعتبر فاخر أن الضغط الذي يعيشه لاعبوه يربكهم أثناء المباريات، ويشتت تركيزهم كثيرًا، مُرجعًا الهزيمة الأخيرة على ملعبه إلى تضييع الفرص وتقديم العدايا للخصم وزاد "أضعنا أكثر من ستة فرصة سهلة للتسجيل، وفي المقابل منحنا هدايا للاعبي أولمبيك آسفي، على الرغم من أن الأخير جاء للرباط للدفاع لكنه وجد نفسه فائزا بفضل الهدايا، وبفضل تضييع الأهداف".

وانتقد امحمد فاخر، الحكم حسن الرحماني، الذي أدار المواجهة وقال إن كل من شاهد المواجهة سيقف على عدة حالات، أثرت على النتيجة بشكل مباشر، موضحا في الوقت ذاته، أن ركلة الجزاء التي احتسبت لصالح أولمبيك اسفي بدعوى لمسة يد داخل مربع العمليات، غير صحيحة على اعتبار أن المافع مهدي الخلاطي لم يتعمد لمس الكرة، وكانت يده ملتصقة بجسمه وفي هذه الحالة لا يمكن اعتبارها خطأ، كما أن الهدف الثالث الذي سجله أولمبيك آسفي استعان خلاله المهاجم دي سانتوس بيده لترويض الكرة قبل أن يسدد للمرمى، قبل أن يستدرك بقوله: "على كل حال الفوز نحن من أضعناه من خلال عدم تحويل الفرص السهلة إلى أهداف كما أن الأجواء داخل النادي باتت صعبة جدًا والجميع يعرف ذلك".

وأوضح  "الجنرال فاخر" أن ما يحدث داخل الجيش من الصعب التحكم فيه، مشيرًا إلى أمور خارجية عن الفريق، وهي أمور تتجاوز الطاقم الفني ومجلس الإدارة، معترفًا بأن النتائج التي يحصدها الفريق ليست في مستوى تاريخ الجيش واسمه ومكانته في خارطة الكرة الوطنية، مضيفا أن الأجواء داخل النادي ليست وليدة اليوم، بل هي امتداد لسنوات سابقة عاش فيه الفريق العسكري الأزمة ذاتها، موضحا أن الجيش يتوفر على مسيرين في المستوى وعلى جمهور وعلى إمكانيات محترمة، لكن يجب أن تشتغل معا في تناغم تام حتى ينعكس ذلك على النتائج.

 وقال: "قبلت دخول التحدي والفريق يعيش تحت الضغط، والمدرب دائما يكون تحت الضغط سواء كانت النتائج سلبية أو إيجابية ".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

امحمد فاخر ينفي وجود مؤامرة تحاك ضده في الخفاء امحمد فاخر ينفي وجود مؤامرة تحاك ضده في الخفاء



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 10:53 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المغرب يعلن رفضه التدخل الأجنبي العسكري والسياسي في ليبيا

GMT 11:49 2019 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

حصيلة ضحايا احتجاجات العراق تقترب من 500 قتيل

GMT 02:51 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين سعيدة بنجاح "سابع جار" ودورها في "عائلة زيزو"

GMT 18:40 2016 الخميس ,11 شباط / فبراير

4 تمارين للقضاء على دهون الظهر والجانبين

GMT 18:47 2014 الثلاثاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

شوربة الباذنجان

GMT 20:05 2014 الخميس ,25 كانون الأول / ديسمبر

قفاطين المصمم محمد إسماعيل تجمع بين الرقة والتنوع

GMT 11:02 2015 الجمعة ,16 تشرين الأول / أكتوبر

"بوشويكة" يستنفر وزارة الصحة في دوار لقلوشة

GMT 02:16 2016 الإثنين ,05 كانون الأول / ديسمبر

أليساندرا أمبروسيو تظهر في ثوب قصير رائع

GMT 05:18 2017 الأربعاء ,19 إبريل / نيسان

نسرين قطروب تفاجئ جمهور المجرد بعلاقة حب بينهما

GMT 00:05 2015 الإثنين ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

مصر تضيء أهرامات الجيزة بالعلمين الفرنسي والروسي

GMT 00:56 2014 الأربعاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

نورا الصقلي تنشر صورة من مسلسل "دارالغزلان"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya