الدارالبيضاء - محمد رشيد
قرّر مدرب المنتخب المغربي المحلي لكرة القدم، محمد فاخر، تعديل البرنامج الإعدادي للمنتخب قبل السفر إلى تونس لخوض الجولة الثانية من المنافسات المؤهلة إلى نهائيات كأس أفريقيا للمحليين، المقررة في رواندا مطلع العام الجديد.
وتضمن التعديل المرحلة الثانية من معسكر المحليين، والممتدة من 13 إلى 16 تشرين الأول/أكتوبر، حيث تم نقل المعسكر إلى تونس لخوض الجولة الثانية من المنافسات المؤهلة إلى نهائيات كأس أفريقيا للمحليين، المقررة في رواندا مطلع العام الجديد. وتضمن التعديل المرحلة الثانية من معسكر المحليين، والممتدة من 13 إلى 16 تشرين الأول/أكتوبر، حيث تم نقل المعسكر إلى مدينة مراكش، بعدما كان منظمًا في الجديدة، إذ تم اتخاذ الترتيبات المتعلقة به، بسبب تزامن المعسكر الأول مع معرض الفرس الذي تحتضنه مدينة الجديدة كل عام، ما سيجعل مقر إقامة أبناء فاخر في منتجع مازغان يشهد ازدحامًا كبيرا بضيوف المعرض، ما قد يؤثر سلبا على تركيز اللاعبين. وسيضطر المنتخب المغربي بعد هذا التعديل إلى السفر 16 تشرين الأول/أكتوبر إلى مدينة الدار البيضاء، قبل أن يتوجه من مطار محمد الخامس إلى تونس، استعدادا لمواجهة منتخبي ليبيا وتونس، في 22 و25 من الشهر ذاته. ويحتل المنتخب الوطني للمحليين المركز الأول في مجموعة شمال أفريقيا برصيد أربع نقاط من فوز على ليبيا بثلاثة أهداف دون رد، وتعادل أمام تونس بهدف لمثله. واضطرت الكونفدرالية الأفريقية إلى إجراء منافسات مجموعة شمال أفريقيا من دورين في المغرب وتونس، بينما استثنت ليبيا من الاستقبال بسبب الأوضاع الأمنية." target="_blank">مدينة مراكش، بعدما كان منظمًا في الجديدة، إذ تم اتخاذ الترتيبات المتعلقة به، بسبب تزامن المعسكر الأول مع معرض الفرس الذي تحتضنه مدينة الجديدة كل عام، ما سيجعل مقر إقامة أبناء فاخر في منتجع مازغان يشهد ازدحامًا كبيرا بضيوف المعرض، ما قد يؤثر سلبا على تركيز اللاعبين.
وسيضطر المنتخب المغربي بعد هذا التعديل إلى السفر 16 تشرين الأول/أكتوبر إلى مدينة الدار البيضاء، قبل أن يتوجه من مطار محمد الخامس إلى تونس، استعدادا لمواجهة منتخبي ليبيا وتونس، في 22 و25 من الشهر ذاته.
ويحتل المنتخب الوطني للمحليين المركز الأول في مجموعة شمال أفريقيا برصيد أربع نقاط من فوز على ليبيا بثلاثة أهداف دون رد، وتعادل أمام تونس بهدف لمثله. واضطرت الكونفدرالية الأفريقية إلى إجراء منافسات مجموعة شمال أفريقيا من دورين في المغرب وتونس، بينما استثنت ليبيا من الاستقبال بسبب الأوضاع الأمنية.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر