أزارو وبوطيب يُفجِّران الأزمات قبل مغادرة الأهلي والزمالك
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تحوّل المغربي إلى أسير لمقاعد البدلاء منذ قدوم فايلر

أزارو وبوطيب يُفجِّران الأزمات قبل مغادرة الأهلي والزمالك

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أزارو وبوطيب يُفجِّران الأزمات قبل مغادرة الأهلي والزمالك

المغربي وليد أزارو مهاجم الأهلي
الرباط -المغرب اليوم

ارتبط اسم الثنائي المغربي وليد أزارو مهاجم الأهلي، وخالد بوطيب لاعب الزمالك، بالأزمات والمشاكل قبل مغادرة أسوار قطبي الكرة المصرية.ودخل اللاعبان في أزمات مع إدارتي الناديين، مع اقتراب موعد رحيلهما، وإن كانت الظروف مختلفة بين قضية الثنائي المغربي.وتحوّل أزارو هداف الأهلي في السنوات الأخيرة، إلى أسير لمقاعد البدلاء منذ قدوم المدرب السويسري رينيه فايلر، والذي اعتمد على النيجيري جونيور أجاي كرأس حربة صريح.ورغم قلة مشاركات أزارو فإنه هز الشباك بعدما حصل على فرصته في بعض المباريات مثل لقاء بني سويف في كأس مصر، لكن الانتقادات المستمرة في وجه أزارو أصابت اللاعب بالحزن الشديد.

وخرج أزارو في حديث لموقع ناديه خلال معسكر الإمارات في نوفمبر/تشرين ثان الماضي، وقال إنه يحتاج للصبر مثلما حدث مع الأنجولي أمادو فلافيو.تطورت العلاقة سريعًا بين الأهلي وأزارو بعدما طلب فايلر ضم مهاجم أجنبي جديد، وأصبح الحديث عن البديل الذي سيرحل عن الفريق، والحيرة بين الثنائي أزارو والأنجولي جيرالدو.وجمد فايلر لاعبه المغربي واستبعده من المباريات الأخيرة، ثم دخل أزارو في خلاف مع مدربه بعد استبعاده من لقاء طنطا بالدوري، وسط أنباء أكدها أحمد شوبير نجم الأهلي السابق، بأن أزارو كسر إصبعه بعدما ضرب يده في الحائط اعتراضًا على استبعاده.وأعلن الأهلي، تغريم وليد أزارو بسبب تصرفه وأيضًا غيابه عن مران الخميس الماضي، قبل أن يبدأ اللاعب تدريبات منفردة، لكن تبقى أزمة وليد أزارو قائمة، خاصة وأن الأهلي يسعى للإطاحة بأحد الثنائي الأجنبي أزارو أو جيرالدو لقيد الوافد الجديد السنغالي أليو بادجي.

وليد أزارو
ويترقب الأهلي، إتمام المفاوضات مع الاتفاق السعودي لإعارة أزارو، لكن اللاعب المغربي قد يلجأ لسيناريو العناد خاصة أنه أعلن رغبته في البقاء، وهو السيناريو الذي يجعل اللاعب المغربي باحثًا عن الحصول على الاستغناء الخاص به للرحيل مجانًا لأي فريق آخر، بل وشكوى الأهلي للحصول على مقابل عقده كاملاً.ويبقى خالد بوطيب بطلًا لأزمة قوية في الزمالك، بعد أن ابتعد عن الملاعب بسبب إصابته في الركبة وخضوعه لعملية جراحية تهدده بالغياب لأكثر من 5 أشهر.وأعلن أمير مرتضى منصور، المشرف على الكرة بالزمالك، أنه سيتم عقد جلسة مع بوطيب لحسم مصيره مع الفريق، لكن الأنباء الواردة من الزمالك تفيد بأن اللاعب يرفض فكرة فسخ عقده بالتراضي هذا الشتاء.

ويرغب الزمالك في استبعاد اللاعب من قائمته واستبداله باللاعب الكونغولي كابونجو كاسونجو الذي عاد للفريق مجددا بعد فسخ عقده مع الوداد البيضاوي.ويبدو الزمالك في ورطة حقيقية، خاصة أن فسخ عقد بوطيب الشهر الجاري، سيؤدي لحصول اللاعب على قيمة عقده كاملًا وفقًا لعقده الذي تم تسريبه مؤخرًا، ويأمل مسؤولو الزمالك، في الوصول لاتفاق مع اللاعب المغربي، للرحيل وتسوية مستحقاته المالية.

قد يهمك ايضا
الوداد الرياضي يقرر إعارة مجموعة من لاعبيه لفرق محلية
الوداد الرياضي يعير 3 لاعبين دفعة واحدة بالدوري الاحترافي

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أزارو وبوطيب يُفجِّران الأزمات قبل مغادرة الأهلي والزمالك أزارو وبوطيب يُفجِّران الأزمات قبل مغادرة الأهلي والزمالك



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:14 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

اتحاد كرة القدم يكشف رغبة ريال مدريد في ضم محمد صلاح

GMT 04:38 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين سهرة للمحجبات من أحدث صيحات موضة الشتاء

GMT 01:05 2012 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

حناج عيين با بنيه - نقوش بحرينية يتناول انواع نقوش الحناء
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya