الدارالبيضاء - محمد ابراهيم
أكد مصطفى المستوري، اللاعب السابق لفريق الوداد، أن المبارايات النهائية، خصوصًا التي لها طابع دولي، يغلب عليها طابع الجدية من مرحلة الإعداد حتى بداية المباراة.
وأوضح أن الفريق الودادي سنة 1992، المتوج بلقب كأس أفريقيا، عاش جحيمًا لا يطاق في رحلته إلى السودان عبر طائرة حربية.
وقال إن إدارة الوداد حملت معها جميع مستلزمات التغدية والماء خوفًا من التسمم، كما وقع لأحد الفرق الأفريقية التي واجهت الهلال السوداني، مضيفًا: "كنا نتناول وجباتنا الغذائية في منزل سفير المغرب في السودان، ونأتي للفندق للمبيت والاستحمام، مما أثار حفيظة العاملين في الفندق ليقرروا الانتقام منا بسرقة بعض الأموال منا".
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر