العامري يحمّل رونارد مسؤولية إقصاء المغرب من كان 2019
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أوضح أنّه أصرّ على اختيار لاعبين ليسوا في أفضل أوقاتهم

العامري يحمّل رونارد مسؤولية إقصاء المغرب من "كان 2019"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - العامري يحمّل رونارد مسؤولية إقصاء المغرب من

عزيز العامري المدرب السابق لمجموعة من الاندية المغربية
محمد اراوي-المغرب اليوم

وجّه عزيز العامري، المدرب السابق لمجموعة من الأندية المغربية نقدًا لاذعًا إلى مدرب المنتخب المغربي، الفرنسي هيرفي رونارد، وحمّله مسؤولية الخروج المبكر للمغرب من "كان 2019" المُقامة حاليا في مصر.
وقال العامري لـ"المغرب اليوم "،" لقد ضيّع على المغرب فرصة سانحة للتتويج باللقب القاري، أو الوصول على الاقل للنهاية، وأضاف "المغرب يتوفر على مجموعة جيدة لكن ينقصها بعض الرتوشات في الدفاع والهجوم ،مشيرا أن رونارد فضل ركوب التحدي الفارغ، وأقحم لاعبين ليسوا في أفضل ايامهم ،والنتيجة هي الاقصاء.

إقرأ أيضا:

الفرنسي هيرفي رونارد يستقيل من تدريب المنتخب المغربي

وفي سياق متصل قال العامري "لو كان رونارد  يتوفر على مساعدين يقولون له كلمة الحق ،لاختار لاعبين من البطولة المغربية خصوصا من اللأندية التي تألقت في المنافسات الافريقية".
وتساءل لا أفهم كيف لا يتوفر على بديل للمهاجم النصيري، ونحن نتوفر على لاعب له تجربة كبيرة وهداف البطولة من طينة ياجور ولم يصطحبه الى كاس افريقيا ،وفضل اختيار لاعبين غير جاهزين،مشيرا أن لاعبين من الوداد والرجاء وحسنية اغادير والنهضة البركانية مكانتهم موجودة في المجموعة الرسمية

قد يهمك أيضا:

فترة رونارد مع المغرب الأطول في مسيرته كمُدرّب في القارة السمراء

الفرنسي هيرفي رونارد يستقيل من تدريب المنتخب المغربي

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العامري يحمّل رونارد مسؤولية إقصاء المغرب من كان 2019 العامري يحمّل رونارد مسؤولية إقصاء المغرب من كان 2019



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 07:02 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

توتنهام "يغازل" بيل للمرة الثانية في أقل من أسبوع

GMT 07:03 2016 الأربعاء ,20 كانون الثاني / يناير

أمن بني ملال يوقف شخص بتهمة السرقة بالإكراه

GMT 11:29 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

لبنان ... العائد إلى واقع ما قبل 2005

GMT 16:18 2018 الأحد ,30 كانون الأول / ديسمبر

سعيد عبد الغني

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تمتعي بمغامرة لا تُنسى بين معالم جزيرة سريلانكا

GMT 04:59 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

نشوب احتجاجات عدة في إيران عقب مقتل 12 شخصًا

GMT 02:40 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

راغب علامة يعلن صعوبة انتقاء الأغنية الأفضل

GMT 14:02 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رويدا عطية تعتبر ظهورها على شاشة التلفزيون خطوة جريئة

GMT 03:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

حكومة تريزا ماي في مأزق جديد بسبب "البريكست"

GMT 10:15 2016 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

ارتفاع عدد قتلى تفجير معسكر زليتن إلى 67 شخصًا

GMT 06:07 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

الطقس و الحالة الجوية في انزكان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya