ياسر القحطاني يُؤكد أنه لم يقصد أي إساءة للشهراني والأمر كان مجرد مداعبة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

بعد أنَّ وجهت له الجماهير اللوم على طريقة تحدثه عن زميل له

ياسر القحطاني يُؤكد أنه لم يقصد أي إساءة للشهراني والأمر كان مجرد مداعبة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ياسر القحطاني يُؤكد أنه لم يقصد أي إساءة للشهراني والأمر كان مجرد مداعبة

ياسر القحطاني
الرياض - المغرب اليوم

أثناء استضافته في برنامج صدى أسيا أدلى ياسر القحطاني لاعب الهلال السابق بتصريحات مثيرة للجدل كان لها نصيب كبير من الجدال وخصوصا بعد الوصف المسيء لزميله ياسر الشهراني وهو ما كان من المهم أن نقوم بمقابلة القحطاني لتوضيح ما قصده أثناء اللقاء التليفزيوني.

يقول القحطاني: تصريحاتي تم فهمها بشكل خاطيء تماما فأنا لم أقصد أي إساءة لزميلي ياسر الشهراني ولكن الأمر كان لأنني أداعبه فقط وبيننا مواقف كثيرة وتحديدا الوصف الذي قلته له سبق ووجهته له لأنني وجهت له نصيحتين ولم يستمع لهما وهي السبب فيما قولته وقصدت قولها لأنه هو فقط من سيفهم لماذا قلت هذا المصطلح.

الموقف الأول أنني في أحد الأيام أخبرته أن يجرب أمرا ما أثناء المباريات ولم يفعلها إلا بعد فترة وعندما فعلها أتى إلي وأخبرني أنني على حق وأنه عبيط لأنه لم يستمع إلى حديثي من البداية.

والموقف الثاني عندما أراد أن يشاورني في بدأ عمل خاص به ونصحته بأن يستثمر أمواله مع نفس شركة التداول التي أستثمر معها أنا والعديد من الرياضيين وشرحت له الميزة الأكبر وراء الإستثمار مع الشركة وهي أنه لن يحتاج إلى وقت طويل لمتابعة العمل فقط 10 دقائق يوميا ليس أكثر.

وبالتالي تكون أمامه فرصة رائعه لتأمين مسقبله بجانب المحافظة على تدريباته ولعب كرة القدم من أجل الإستمتاع ولكنه في البداية لم يقتنع بما قلته ولهذا لم أتحدث معه مرة أخرى في هذا الأمر وتركته.

حتى وجدته يتصل بي في أحد الأيام ويسألني إذا كان من الممكن الإنضمام للشركة وعندما سألته عن سبب تغير رأيه قال أنه علم أن هناك العديد من زملائه يستثمرون مع نفس الشركة وقال أحدهم له أن أرباحها بالفعل توفر فرصة تأمين المستقبل بعد الإعتزال.

وبعد فتح الشركة لباب الإنضمام أتصلت به وأخبرته فقام بالإنضمام إليها على الفور وقام بإيداع 10 ألاف ريال على سبيل التجربة وبعد يوم واحد ربح 2100 ريال فأتصل بي يخبرني بهذا ويقول أنه أمر جنوني وهو مازال لا يصدق فأخبرته أنه عبيط لأنه لم يستمع إلى نصيحتي من البداية.

وبعد أسبوع كان قد ربح 11 ألف ريال وأتصل بي مجددا وبدون مقدمات قال أنه عبيط لأنه لم يستمع لي منذ البداية وأخذنا نضحك ولكنه قال أنه مازال لا يصدق فقلت له أسحب أرباحك وأنت تتأكد وبالفعل أتصل بي بعد يومين وأخبرني أن أرباحه دخلت إلى حسابه وأنه سيقوم بزيادة مبلغ رأس المال.

وبالفعل قام بإيداع مليون ريال وفي أقل من ست شهور كان قد ربح مليون ريال وهو الأن لديه ثروة كبيرة جدا بفضل أرباحه مع الشركة وعندما نتقابل أول شيء يقوله لي أنه عبيط لأنه لا يستمع إلى نصائحي.

أنا أود ان أقول أنني أحب كل زملائي اللاعبين في كل الأندية وعلاقتي بهم على أفضل ما يكون ونحن نتعامل سويا على أننا أصدقاء وأخوة وليس بيننا أي ضغائن من أي نوع ولهذا أريد للجميع أن يصمت عنا فنحن نتعامل بحب وأخوة.

أنا اتصلت به بعد حلقة البرنامج وأخذنا نمزح سويا وظل يقول لي أنني فضحته وقال أن أول برنامج سيظهر به سيقوم بفضح أسراري على الملأ وكان الإتصال بيننا وديا ومليء بالحب كما تعودنا خلال علاقتنا الأخوية.

تحديث: على الرغم من توضيح ياسر القحطاني إلا أن بعض الجماهير وجهت له اللوم على طريقة تحدثه عن زميل له وهذا في خلال الردود على المقابلة على حسابتنا على مواقع التواصل الإجتماعي ولكن ألتمس البعض العذر له وأن هذا حال الأصدقاء فيما بينهم وليس به أمر معيب أو غير أخلاقي.

ولكن الأمر الغريب كان في الكم الكبير من التعليقات التي تريد معلومات عن شركة التداول التي توفر كل هذا القدر من الأرباح والفرص الرائعة لعملائها والدليل هو أن عدد كبير من المشاهير من الوسط الفني والإعلاميين ورجال الأعمال عملاء لدى هذه الشركة وهو ما يعد دليل على مصداقيتها بجانب التساؤل عن من هو المستفيد من إخفاء وجود مثل هذه الشركة عن جزء كبير من المواطنيين السعوديين.

وقد علمنا من مصادرنا داخل الشركة عن أنها واجهت تزايد في طلبات الإنضمام إليها وهو ما كان سبب في موافقتها على فتح باب الإنضمام لمدة محددة وعلى من يرغب في الإنضمام إليها تسجيل بياناته وسيتم الإتصال به.

حظ سعيد للجميع

تحديث : تلقيت الجريده مئات من الرسائل الالكترونية تسأل عن اسم هذه الشركة وكيفية الالتحاق بها بعد انتشار الخبر وعلمنا من مصادر موثوقة أن هناك الكثير من كبار رجال الأعمال السعوديون وبعض المشاهير مثل لجين عمران ووليد الفراج وياسر القحطاني وغيرهم يقومون بالاستثمار بهذه الشركة

وبعد انتشار هذا الخبر واجهت الشركة طلب كبير وغير متوقع فى عدد المستثمرين وعلمنا انهم سوف يغلقون أبواب التسجيل خلال 13:22 إذا كنت تريد التسجيل بالشركة فعليك ترك بياناتك لعلك تكون من المقبولين وتتمنى الجريده الربح الوفير للجميع

قد يهمك ايضا:

بروسيا دورتموند يبتعد عن صداراة الدوري الالماني بعد التعادل مع درامشتات 2/2

دورتموند يعزز وصافته بفوزه على ماينز في الدوري الالماني

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ياسر القحطاني يُؤكد أنه لم يقصد أي إساءة للشهراني والأمر كان مجرد مداعبة ياسر القحطاني يُؤكد أنه لم يقصد أي إساءة للشهراني والأمر كان مجرد مداعبة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:57 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

ميلويفيتش يعلن رحيله عن تدريب ريد ستار بلجراد الصربي

GMT 19:12 2019 الجمعة ,22 آذار/ مارس

التنورة ليست مجرد رقصة!

GMT 05:59 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

أرقام قياسية حطمها مونديال روسيا 2018

GMT 21:08 2018 الجمعة ,23 آذار/ مارس

صلاح يسجل الهدف الأول للمنتخب المصري

GMT 08:07 2018 الجمعة ,16 شباط / فبراير

توقيف طبيب عالمي شهير بسبب مواطنة مغربية
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya