الدار البيضاء - محمد إبراهيم
أكَّد الباحث المتخصص في السياسات الرياضية, منصف اليازغي, على أنَّ الرسالة الملكية للمشاركين في المناظرة الوطنية للرياضة في الصخيرات سنة 2008،أول من تطرقت إلى محاربة العنف, وسنت له قوانين, لكنها لم تلقى صدى من العديد من المتدخلين.
وشدد على أن الإشكال الحقيقي الموجود في المغرب يكمن في الدور السلبي الذي لعبته المدرسة في هذا الجانب، حيث أن مجموعة من الشباب تخرجوا من المدرسة يحملون أفكارًا تدعوا إلى العنف، بالإضافة إلى الأسرة التي أنتجت شبابًا يؤمنون بالعنف ويفجرون كبتهم داخل الملعب.
وتابع: "لابد من مقاربة اجتماعية واقتصادية وتشريعية، مشيرًا إلى ضرورة حضور كافة القطاعات المعنية وليس قطاعين أو ثلاثة كما وقع في البلاغ الأخير لوزارة العدل والداخلية ووزارة الشباب والرياضة، من أجل الوصول لمقاربة شمولية
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر